تثير قضية المستوى الدراسي للمنتخبين في الجماعات المحلية ومجالس الجهات في المغرب جدلا بين السياسيين، بين من يطالب بتوفر رؤساء هذه المجالس على حد أدنى من التعليم، ومن يرى أن من حق الأميين المشاركة في التدبير، ما دامت نسب الأمية مرتفعة في البلاد.
رئيس (...)
رغم التطور الذي حققته المرأة على الصعيد المهني، وعملها في مختلف الوظائف، إلا أنها لا زالت تتحمل في الغالب مسؤولية الأشغال المنزلية.
تقول دراسة أنجزتها المندوبية السامية للتخطيط (جهاز الإحصاء في المغرب) إن المرأة تساهم بنسبة 95 بالمائة في الأنشطة (...)
"التسوليزم" فكرة برنامج سياسي ساخر راودت محمد التسولي (25عاما)، العام الماضي، لإنتاج برنامج يشكل بديلا للبرامج التقليدية، يستلهم تجربة باسم يوسف، وبرامج غربية ساخرة.
باسم "المغربي"
يقول محمد، وهو ناشط سياسي، وبنكي سابق، إنه لا يستنسخ تجربة باسم: (...)
"نحن أزيد من أربعة آلاف مهاجر ممن طردتهم الأزمة الاقتصادية في أوروبا إلى المغرب"، يقول أحمد السري، وهو مهاجر مغربي بإسبانيا. فقد أحمد عمله منذ ثلاث سنوات، فانخرط في نشاط تجاري آخر. "ابتدعنا تجارة الخردة الأوروبية، تأمينا للقمة عيش أبنائنا بعدما (...)
أعددت تقريرا لصالح هيئة الإذاعة البريطانية بي بي سي عن قضية انتحار الطفلة مريم ذات الخمسة عشر عاما، بسبب تعرضها للحكَرة من قبل الدولة والمجتمع، كما حكى لي والدها؛ الذي يقول إنها واجهت معه عنف السلطات، وإهانة زملائها في الدراسة، الذين يعيرونها بالحي (...)
شلا تكاد تخلو قاعة تحرير في المؤسسات الإعلامية المغربية من مقص الرقيب، لذلك يختار صحفيون ممارسة الرقابة الذاتية، خشية إلقاء مقالاتهم في سلة المهملات، ويحاول آخرون توسيع هامش الحرية بالصراع مع الخطوط الحمراء.
رقابة جذرية
"كنت أعمل في جريدة حزبية في (...)
لا تكاد تخلو قاعة تحرير في المؤسسات الإعلامية المغربية من مقص الرقيب، لذلك يختار صحفيون ممارسة الرقابة الذاتية، خشية إلقاء مقالاتهم في سلة المهملات، ويحاول آخرون توسيع هامش الحرية بالصراع مع الخطوط الحمراء.
رقابة جذرية
"كنت أعمل في جريدة حزبية في (...)
"دخنت حوالي 17 عاما، وحاولت الإقلاع مرات عديدة، لكنني لم أفلح، إلى أن جربت السيجارة الإلكترونية، فكانت أشبه بالمعجزة. استطعت الإقلاع تماما عن التدخين، بعد خمسة أسابيع". حكى حفيظ بولوز، البالغ من العمر 33 عاما، ل"هنا صوتك" كيف تمكن من الإقلاع عن (...)
"دخنت حوالي 17 عاما، وحاولت الإقلاع مرات عديدة، لكنني لم أفلح، إلى أن جربت السيجارة الإلكترونية، فكانت أشبه بالمعجزة. استطعت الإقلاع تماما عن التدخين، بعد خمسة أسابيع". حكى حفيظ بولوز، البالغ من العمر 33 عاما، ل"هنا صوتك" كيف تمكن من الإقلاع عن (...)
وأنت تمر في شوارع الرباط، قد تجد المقاهي مزدحمة بالرواد، وفجأة تسمع لهم دويا كهدير الموج. هكذا تعرف أنهم يتابعون مباراة لكرة القدم، لكنها غالبا مباريات الدوري الأوروبي. أما الكرة المغربية، فهجرت الجماهير أغلب مبارياتها، إلا من مراهقين يثار الحديث عن (...)
وأنت تمر في شوارع الرباط، قد تجد المقاهي مزدحمة بالرواد، وفجأة تسمع لهم دويا كهدير الموج. هكذا تعرف أنهم يتابعون مباراة لكرة القدم، لكنها غالبا مباريات الدوري الأوروبي. أما الكرة المغربية، فهجرت الجماهير أغلب مبارياتها، إلا من مراهقين يثار الحديث عن (...)
عبر عدد من النشطاء المغاربة عن رفضهم لبيان أصدرته وزراة الداخلية يهدد بطرد اللاجئين السوريين، واعتبروه مبادرة غير إنسانية.
وكانت وزارة الداخلية ، أكدت في بيان منتصف مارس أن الرباط، ستعمد إلى "الطرد الفوري لكل مخالف وذلك وفق القانون الخاص بدخول (...)
غالبا ما يتحدث المجتمع في المغرب، على غرار باقي الدول العربية، عن أزمة المرأة الوحيدة، فهو ينظر إليها باعتبارها امرأة تعيش وضعا صعبا، خصوصا إذا كانت أما عازبة، مطلقة أو أرملة. وتوحي النظرة النمطية بأن حياة المرأة انتهت بعد الرجل، إلا أن هذا لم يمنع (...)
لا أدري إن كان قد تناهى إلى سمع الهيئة العليا للاتصال السمعي البصري "شرطي الإذاعة والتلفزيون" صوت الإعلامية الشهيرة سناء الزعيم على إذاعة أصوات، وهي تلعن وتسب مباشرة على الهواء..
ربما نسيت سناء أنها في "حديث ومغزل" على الإذاعة وليس في شرفة الشقة أو (...)
"حكومة الشباب الموازية"، مبادرة مدنية أطلقها منتدى الشباب المغربي، تستمد مرجعيتها من الدستور الذي منح للمجتمع المدني دورا متقدما في إعداد السياسات العمومية وتفعيلها وتنفيذها وتقييمها، كما جاء في الموقع الإلكتروني للحكومة.
حكومة الشباب يرى أعضاؤها (...)
كنت قبل أشهر في دورة تدريبية في لندن يقدمها بريطانيون، وكانت معنا زميلة تونسية، مستواها ضعيف في اللغة الانجليزية، لذلك فقد وفرت المؤسسة المنظمة مترجما عربيا لمن يجد صعوبة..
لكن الزميلة للأسف كانت تشرع في التعبير عن فكرتها بالدارجة التونسية وهي خليط (...)
الفقيد الكبير، الفنان محمد مجد قدم دورا جريئا كان يتطلب من الممثل المخضرم، ذي الجماهيرية الواسعة في الاوساط السينمائية والتلفزيونية شجاعة خاصة، خصوصا من حيث استخدام لغة صادمة عارية وجارحة في أغلب الأحيان، فضلا عن توخي الاقناع في التأرجح بين المشاهد (...)