(التصويت على افضل شريط فيديو يختتم يوم 15 يونيو وسيختار الفائزون من ست مناطق) أعلنت وزارة الخارجية الأميركية عن اختيار 18 شريط فيديو نهائيا في المسابقة الثانية لفيديو تحدي الديمقراطية وإطلاق التصويت على الفائزين على موقع التواصل الإجتماعي "يوتيوب". وبإمكان الناس في جميع أنحاء العالم أن يصوتوا لشريطهم المفضل حتى منتصف ليل يوم 15 يونيو، 2010. وسيتلقى ستة فائزين، واحد من كل منطقة جغرافية من العالم، جائزة هي رحلة وإقامة مدفوعة النفقات كلية إلى لوس أنجيليس ونيويورك وواشنطن في شتنبر القادم. وتطلب المسابقة من الناس حول العالم أن يكملوا عبارة: "الديمقراطية هي..."من خلال اشرطة فيديو قصيرة تبث إلكترونيا. ومنذ إطلاق هذه المسابقة قبل عامين تقدم أكثر من 1600 شخص من 111 بلدا بأشرطة وأطلقوا العنان لتواصل إلكتروني بين ما لا يقل عن 1.5 مليون فرد. ومسابقة " فيديو تحدي الديمقراطية" هي جزء من "الديمقراطية هي..." وهو حوار عالمي أنشأته شراكة فريدة من القطاعين العام والخاص وتشمل منظمات شبابية وأخرى مهتمة بالديمقراطية، وصناعة السينما والترفيه، والجامعات، والحكومة الأميركية. وهي تسخر مواقع التواصل الإجتماعي للتعاطي بين الناس حول العالم لتشاطر ومناقشة وزيادة معارفها عن تصورات وآفاق منوعة حول الديمقراطية. وقد حصرت هيئة التحكيم الرفيعة المستوى للمسابقة في هذا العام والتي يرأسها الإقتصادي البيروفي الشهير ورئيس معهد الحرية والديمقراطية هيرناندو دي سوتو ب18 متنافسا--أي 3 أشرطة من كل من مناطق العالم الجغراقية الست. والبلدان التي تصدرت القائمة النهائية هي التالية أسماؤها: أفريقيا: بوروندي؛ إثيبويا؛ جنوب أفريقيا؛ منطقة المحيط الهادئ وشرق آسيا: إندونيسيا؛ ماليزيا؛ سنغافورة؛ أوراسيا: أذربيجان؛ بولندا؛ إسبانيا؛ الشرق الأدنى: الجزائر؛إيران؛ إسرائيل؛ آسيا الوسطى وجنوب آسيا: نيبال؛ نيبال؛ باكستان؛ النصف الغربي للكرة الأرضية: كولومبيا؛ الولاياتالمتحدة؛الولاياتالمتحدة؛ لمشاهدة جميع اشرطة الفيديو المتسابقة راجع صفحة فيديو تحدي الديمقراطية على موقع الشيخ يوتيوب: ( http://www.youtube.com/democracychallenge ).