- طالب "الحزب الاشتراكي الموحد" الدولة بالاعتذار لذوي الضحايا وعموم الشعب المغربي، عن ما وصفه ب"الفعل الشنيع"، وترتيب الجزاء عن المسؤولين عن قرار العفو عن دانييل، وإطلاق آليات إصلاح هذا الفعل وتأمين عدم الافلات من العقاب. وندد الحزب في بيان له، ب"القمع الهمجي" الذي تعرضت له الوقفة الاحتجاجية يوم الجمعة 2 غشت الجاري، والضرب المبرح والاعتداء على المواطنات والمواطنين والمحتجين. وعبر الحزب عن استنكاره لإطلاق سراح المواطن الاسباني، معتبرا ذلك "استهانة واضحة واستهتار بكرامة وأعراض الضحايا وعموم الأطفال والمواطنين المغاربة".