المغرب التطواني يفوز على مضيفه اتحاد طنجة (2-1)    المنتخب المغربي يفوز بكأسي البطولة العربية ال43 للغولف بعجمان    كندا تؤكد رصد أول إصابة بالسلالة الفرعية 1 من جدري القردة    المغرب يرفع حصته من سمك أبو سيف في شمال الأطلسي وسمك التونة الجاحظ ويحافظ على حصته من التونة الحمراء        التفاصيل الكاملة حول شروط المغرب لإعادة علاقاته مع إيران    أنشيلوتي يدافع عن مبابي.. "التكهن بشأن صحته الذهنية أمر بشع"    دينامية السياسة الخارجية الأمريكية: في نقض الإسقاط والتماثل    الأخضر يوشح تداولات بورصة الدار البيضاء    قمة "Sumit Showcase Morocco" لتشجيع الاستثمار وتسريع وتيرة نمو القطاع السياحي    الشراكة الاستراتيجية بين الصين والمغرب: تعزيز التعاون من أجل مستقبل مشترك    انتخاب لطيفة الجبابدي نائبة لرئيسة شبكة نساء إفريقيات من أجل العدالة الانتقالية    وسط حضور بارز..مؤسسة محمد السادس للعلماء الأفارقة تخلد الذكرى الستين لتشييد المسجد الكبير بالعاصمة السنغالية داكار    الجزائر تعتقل كاتبا إثر تصريحاته التي اتهم فيها الاستعمار الفرنسي باقتطاع أراض مغربية لصالح الجزائر    كرة القدم النسوية.. توجيه الدعوة ل 27 لاعبة استعدادا لوديتي بوتسوانا ومالي        اغتصاب جماعي واحتجاز محامية فرنسية.. يثير الجدل في المغرب    الحسيمة تستعد لإطلاق أول وحدة لتحويل القنب الهندي القانوني    هتك عرض فتاة قاصر يجر عشرينيا للاعتقال نواحي الناظور    مكتب "بنخضرة" يتوقع إنشاء السلطة العليا لمشروع أنبوب الغاز نيجيريا- المغرب في سنة 2025    استغلال النفوذ يجر شرطيا إلى التحقيق    توقعات أحوال الطقس ليوم غد الأحد    "مرتفع جوي بكتل هواء جافة نحو المغرب" يرفع درجات الحرارة الموسمية    حفل يكرم الفنان الراحل حسن ميكري    نمو صادرات الصناعة التقليدية المغربية    موتسيبي "فخور للغاية" بدور المغرب في تطور كرة القدم بإفريقيا    معهد التكنولوجيا التطبيقية المسيرة بالجديدة يحتفل ذكرى المسيرة الخضراء وعيد الاستقلال    انخفاض مفرغات الصيد البحري بميناء الناظور    بوعشرين: أصحاب "كلنا إسرائيليون" مطالبون بالتبرؤ من نتنياهو والاعتذار للمغاربة    المعرض الدولي للبناء بالجديدة.. دعوة إلى التوفيق بين الاستدامة البيئية والمتطلبات الاقتصادية في إنتاج مواد البناء    بعد متابعة واعتقال بعض رواد التفاهة في مواقع التواصل الاجتماعي.. ترحيب كبير بهذه الخطوة (فيديو)    محمد خيي يتوج بجائزة أحسن ممثل في مهرجان القاهرة    اعتقال الكاتب بوعلام صنصال من طرف النظام العسكري الجزائري.. لا مكان لحرية التعبير في العالم الآخر    الطيب حمضي: الأنفلونزا الموسمية ليست مرضا مرعبا إلا أن الإصابة بها قد تكون خطيرة للغاية    ترامب يعين سكوت بيسنت وزيرا للخزانة في إدارته المقبلة        19 قتيلا في غارات وعمليات قصف إسرائيلية فجر السبت على قطاع غزة    مثير.. نائبة رئيس الفلبين تهدد علنا بقتل الرئيس وزوجته    فعالية فكرية بطنجة تسلط الضوء على كتاب يرصد مسارات الملكية بالمغرب    الوزير برّادة يراجع منهجية ومعايير اختيار مؤسسات الريادة ال2500 في الابتدائي والإعدادي لسنة 2025    اختفاء غامض لشاب بلجيكي في المغرب    "السردية التاريخية الوطنية" توضع على طاولة تشريح أكاديميّين مغاربة    ضربة عنيفة في ضاحية بيروت الجنوبية    "كوب29" يمدد جلسات المفاوضات    عندما تتطاول الظلال على الأهرام: عبث تنظيم الصحافة الرياضية    كيوسك السبت | تقرير يكشف تعرض 4535 امرأة للعنف خلال سنة واحدة فقط    بنسعيد: المسرح قلب الثقافة النابض وأداة دبلوماسية لتصدير الثقافة المغربية    موكوينا: سيطرنا على "مباراة الديربي"    مهرجان "أجيال" بالدوحة يقرب الجمهور من أجواء أفلام "صنع في المغرب"    مندوبية التخطيط :انخفاض الاسعار بالحسيمة خلال شهر اكتوبر الماضي    طبيب ينبه المغاربة لمخاطر الأنفلونزا الموسمية ويؤكد على أهمية التلقيح    الأنفلونزا الموسمية: خطورتها وسبل الوقاية في ضوء توجيهات د. الطيب حمضي    لَنْ أقْتَلِعَ حُنْجُرَتِي وَلَوْ لِلْغِناءْ !    تناول الوجبات الثقيلة بعد الساعة الخامسة مساء له تأثيرات سلبية على الصحة (دراسة)    اليونسكو: المغرب يتصدر العالم في حفظ القرآن الكريم    بوغطاط المغربي | تصريحات خطيرة لحميد المهداوي تضعه في صدام مباشر مع الشعب المغربي والملك والدين.. في إساءة وتطاول غير مسبوقين !!!    في تنظيم العلاقة بين الأغنياء والفقراء    سطات تفقد العلامة أحمد كثير أحد مراجعها في العلوم القانونية    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



أبعاد عملية السطو على منزل مدير جريدة وجدة سيتي
نشر في الوجدية يوم 16 - 04 - 2010

للعلم فالأستاذ قدوري رجل التعليم المعروف في الوسط التربوي،هو كذلك عضو المكتب الجهوي للنقابة الوطنية للصحافة المغربية بفرع الجهة الشرقية في وجدة ممثلا لقطاع الإعلام الإلكتروني،ولحد الآن لا زال هذا المكتب غائبا عن هذه القضية الخطيرة والتي لها سابقاتها (...)،أو أنه كان عليه أن يكون عضوا في مكتب الناظور حتى تتحرك الأمور في حينها..
إننا كإعلام إلكتروني داخل النقابة ندعو المكتب إلى تدارك ما فات والتحرك بشكل مكثف وقوي للكشف عن مقترفي هذه الجريمة التي أضحت محل نقاش واسع على الشبكة العنكبوتية.
فماذا ننتظر؟وهل هناك ما لا نعلمه ويعلمه الإخوة في المكتب،ما دام الناطق باسمها ومدبج بياناتها وبلاغاتها وسبب أزمتها ومشاكلها قد شلَ لسانه وانتشى طربا بعد تغطيته الفجَة لندوة (ياحسرة) أخلاقيات المهنة.
ونعرف أن هناك رجالا عاهدوا على التغيير ،ولتكن بداية صحيحة بتبني قضية الإعتداء الآثم على ذ.قدوري.
@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@
أبعاد عملية السطو على منزل مدير جريدة وجدة سيتي
تلقى الرأي العام في مدينة وجدة والجهة الشرقية ، وباقي جهات الوطن نبأ عملية السطو على منزل مدير جريدة وجدة سيتي السيد الحوسين قدوري باستياء كبير. فإذا ما تعلق الأمر بعملية سطو بدافع اللصوصية فهذا مؤشر على فشل المقاربة الأمنية في المدينة ، إذ تعتبر عملية السطو في واضحة النهار ، وبشارع لا تنقطع به حركة المرور الدائبة أمرا مستغربا ،فضلا عن كون الجهة التي وقعت بها عملية السطو تعرف حضورا شبه دائم لدوريات الأمن المتنقلة بسبب قربها من مدار الجامعات . أما إذا تعلق الأمر بعملية سطو بدوافع أخرى كدافع الانتقام من مدير جريدة تتناول قضايا المدينة والجهة والوطن بما يجب من نقد بناء بغرض التوعية والتصحيح فالأمر فيه خطورة لأنه يكون عبارة عن تهديد لحرية التعبير ، وحرية الرأي .
ومهما تكن دوافع عملية السطو ، فالمفروض في مدينة الألف سنة من الحضارة أن تكون المقاربة الأمنية فيها على رأس الأولويات خصوصا وهي تشهد عملية أوراش البناء الكبرى التي ستجعلها تتسنم المكانة اللائقة بها كعاصمة الجهة الشرقية ، وهمزة الوصل بين الشمال الأوربي ، والشرق المغاربي .
جميل جدا أن نرى مدينتنا تزدان شوارعها توسعة وتبليطا وإنارة ونظافة ، ولكن من المحزن ألا يأمن الإنسان على منزله في مدينة جميلة الشوارع والمرافق . ومن المعلوم أن الاعتداء على الممتلكات الخاصة شبيه بالاعتداء على الأرواح ، وهو جريمة تنكرها جميع القوانين في جميع المجتمعات البشرية . وغالبا ما يلجأ المجرمون الذين يقترفون جرائم السطو على الممتلكات إلى جرائم إزهاق الأرواح عندما تتعذر عليهم السرقات ، أو يخشون افتضاح جرائم سطوهم. فلو أن أحد أفراد عائلة مدير جريدة وجدة سيتي كان لا قدر الله في المنزل لحظة وقوع جريمة السطو لكان عرضة للاعتداء .
فإذا ما تعلق الأمر بمجرد سرقة نقول للمسؤولين لا بد من مراجعة المقاربة الأمنية في المدينة ليل نهار بحيث يوفر العدد الكافي من الدوريات المتنقلة على الدرجات النارية والسيارات فضلا عن الدوريات الراجلة بحيث لا تجد عصابات السطو الفرص السانحة لممارسة جرائمها خصوصا في أماكن من المفروض ألا يجرؤ عليها اللصوص ، وفي النهار المبصر أو الجهار كما يقول التعبير العامي . وإذا ما تعلق الأمر بعملية انتقام من رمز إعلامي في المدينة فالقضية أخطر لأنها تهدد الأمن الإعلامي للمدينة . فموقع وجدة سيتي أصبح منبرا يرتاده جمهور طويل عريض طلبا للمعلومات التي تتعلق بالمدينة وبالجهة وبالوطن حبا في المدينة والجهة والوطن . وقد أصبحت لدينا بالفعل سلطة رابعة تقف إلى جانب السلط الثلاث . وأصبح الناس يجدون الملاذ في هذه السلطة التي تدافع عن قضاياهم ، وتشاركهم مشاكلهم ، وتساعدهم على الحلول. فكم من متجاسر على القانون أو مستخف به استطاعت السلطة الرابعة أن تلزمه حدوده ، وكم من فاسد ومفسد فضحت السلطة الرابعة فساده ، وكم من مظلوم نصرته السلطة الرابعة ، وكم من محتاج ملهوف كانت السلطة الرابعة سببا في لفت الأنظار الرحيمة إليه ، وكم من سجية مغمورة كشفتها السلطة الرابعة ، وكم من رذيلة حاربتها .
إن السلطة الرابعة هي ضمير الأمة الحي . وكل تهديد لهذه السلطة هو بمثابة تهديد ضمير الأمة الحي . وكل تضييق على حرية هذه السلطة هو مساس بحرية الأمة ، وبحقها في معرفة الحقيقة . إن السلطة الرابعة تقوم بنشر القيم الفاضلة في المجتمع ، وهي تصون الحقوق ، وتحث على الواجبات ذلك أنه من خلالها يعرف المجتمع ما له وما عليه . فالتضييق على السلطة الرابعة هو الحيلولة دون معرفة المجتمع لما له وما عليه . لقد ساهمت السلطة الرابعة في تطوير وعي الأمة ، ورسخت قيم دولة الحق والقانون . لقد سار المواطن العادي كلما مست كرامته أو اعتدي عليه يلجأ إلى السلطة الرابعة قبل أن يلجأ إلى غيرها من السلط لأنه يفكر في مساندة الرأي العام له لأن الرأي العام هو صوت الأمة وصوت المجتمع الذي لا يقهر ولا يغلب . لقد استطاعت السلطة الرابعة أن تسمع أصوات الضعفاء للمجتمع أمام أصوات الأقوياء ، وضمنت السلطة الرابعة للضعفاء أن يقتصوا ممن ظلمهم من الأقوياء.
وأخيرا أقول إذا كان الاعتداء على منزل مدير جريدة وجدة سيتي بدافع الانتقام من رسالته الإعلامية فإنه عملية جبانة ويائسة لن تنال من عزم الرسالة الإعلامية التي لن تتوقف عن القيام بواجبها تجاه المجتمع بعدما قطع المغرب أشواطا لا رجعة فيها في مسار الديمقراطية وحرية التعبير وحرية الرأي ودولة الحق والقانون . ولا يمكن أن يتراجع المغرب عن هذه المكتسبات التي هي نتيجة تضحيات . وإذا كان الاعتداء بدافع السرقة فإنه أمر لا يشرف مدينتنا التي نريدها مدينة آمنة مطمئنة ، وهي مدينة عامرة ببيوت الله عز وجل ، وفيها من التوجيه الديني الرشيد ما يجعلها في منأى عن كل الرذائل خصوصا وأن ساكنتها يعتزون بأنهم محافظين وعلى أخلاق راقية تأنف من وجود عصابات اللصوص بينهم . إننا نواسي أخانا الأستاذ قدوري في مصابه ، ونشاطره ألمه ، وما ألم به ، ونسانده مساندة غير محدودة ، ونطالب الجهات المسؤولة بالكشف عن حقيقة الاعتداء على منزله ، وندعو كل الشرفاء إلى مساندته والوقوف إلى جانبه للتعبير عن حماية الرسالة الإعلامية المقدسة.
ذ.محمد شركي/مفتش تعليم وخطيب جمعة
@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@
سرقة في واضحة النهار
لفيلا رجل تعليم وصاحب موقع إلكتروني بوجدة
تعرض مزل ذ.حسين قدوري الأستاذ بوزارة التربية الوطنية بوجدة مدير نشر موقع "وجدة سيتي" وعضو المكتب الجهوي لفرع النقابة الوطنية للصحافة المغربية بالجهة الشرقية لعميلية سرقة مقر إقامته بفيلا في حي القدس بشارع الاقصى..
وقد تمكن الجناة الأشرار من سرقة مبلغ مالي جد مهم وزينة(صيغة) زوجته من الذهب وحاسوب PC ،علما أن الفيلا ساعة وقوع هذه الجريمة النكراء كانت فارغة لتواجد زوجته الفاضلة في عملها بإحدى ثانويات المدينة وكذا ابنته،ولولا ذلك وما كان قبله مسطرا في قدر عائلة الأستاذ لوقع ما لا يحمد عقباه.
وبمجرد اتصال ذ.قدوري بالشرطة سارعت هذه الأخيرة لمحل سكناه ،حيث عملت ثلاث فرق أمنية مختصة بما فيها الشرطة العلمية وكذا القضائية على البحث والتحقيق في مسرح الجريمة،هذه الأخيرة التي استنكرها جيران ذ.قدوري وكذا معارفه وكافة الزملاء والزميلات بوجدة والجهة الشرقية،خاصة وذ.قدوري معروف بطيبوبته وكرمه ومعاملته الحسنة مع جميع خلق الله.
جريمة السرقة تمت بوضح النهار مابين الرابعة والخامسة مساء،وبشارع رئيسي يقع بجوار المقاطعة الحضرية 11 وغير بعيد عن منزل مسؤول أمني،وهو ما أكده لنا ذ.قدوري وما كان محط استغرابه.
وصرحت لنا مصادر مقربة من الموضوع،بأن هناك اهتمام بالواقعة من طرف الأمن الوطني لكن دون أية نتيجة تذكر لغاية كتابة هذه السطور .
وكتب ذ.قدوري في موقعه الإلكتروني بعد نفاذ صبره ما يلي :
منزل مديرجريدة - وجدة سيتي - يتعرض للسرقة
تعرض منزل مدير الجريدة الالكترونية وجدة سيتي للسرقة في واضحة النهاروذلك يوم الاربعاء 07-ابريل 2010 ما بين الساعة الرابعة والخامسة مساء ، حيث تم تكسير الباب الخارجي للمنزل وسرقة مبلغ من النقود والحلي ، وكذا حاسوب محمول
وبعد عودة مدير الجريدة من عمله هو وزوجته على الساعة الخامسة والنصف اكتشفا ان منزلهما تعرض للسرقة حيث تم الاتصال بالشرطة وبذلك حضرت الى عين المكان فرقة من الشرطة القضائية وفرقة من الشرطة العلمية..
هذا ورغم التحريات المكثفة من طرف مختلف الأجهزة الأمنية طيلة الاسبوع فانها لحد الآن لم تسفر عن اية نتيجة و لم يتم بعد القبض على الجناة"
فلماذا طلب منا عدم نشر الموضوع وبأقل من 24 ساعة نشرت الواقعة بالموقع الإلكتروني (وليس جريدة إلكترونية) لصاحبه ذ.قدوري؟
وهل هناك احتمال أن سرقة الفيلا (المال والذهب) كانا واجهة لتغطية الحاسوب الخاص ب ذ.قدوري؟خاصة وأن المعني بالأمر قد صرح لنا بأن حاسوبه يحتوي الكثير من الملفات الخاصة بموقعه الإلكتروني ..
وللتذكير،فقد عثر على بعض الأوراق الرسمية الشخصية ل ذ.قدوري بأحد الفيلات القريبة من حديقة الأميرة للا عائشة،أين تخلى عنها الجناة.
@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@
وهذه هي التعليقات المنشورة ب"وجدة سيتي"إلى غاية صباح يومه الجمعة 16 04 2010:
- نعلن تضامننا المطلق مع السيد مدير جريدة وجدة سيتي ن ونطالب السلطات الأمنية بوجدة ببذل كل الجهود لكشف خيوط هذه السرقة التي يمكن ان تكون رسالة مشفرة موجهة الى مدير الجريدة فلا بد من حل هذا اللغز ، وهل بالفعل الأمر يتعلق بسرقة ام بأمور أخرى ؟؟؟؟ على اي عندما يتم اعتقال الجناة ستظهر الحقيقة، ومهما كان الأمر فاننا ندين هذه العملية ونعلن تضامننا المطلق مع جريدة وجدة سيتي ومديرها
اعلاميين بطنجة
- يقول الخبر لقد مر اسبوع على السرقة ولم تستطع قوات الأمن معرفة السراق ، انه شيء مؤسف حقا ....
متعجب
- ان الواقع الأمني بوجدة اصبح يعرف انفلاتا خطيرا ، ولهذا ينبغي تغيير سياسة التعامل مع هؤلاء النشالين ومعترضي السبيل والسراق الذين اصبحت لهم حقوقا مطلقة في حين اصبح المواطن ليس له حتى حق الدغاع عن نفسه ، فاي تسيب هذا الذي يقع في وجدة بل وفي المغرب بصفة عامة فاتركونا ندافع عن انفسنا اذا كانت الشرطة غير قادرة على حمايتنا وتوفير الأمن لنا ، خلاصة القول اعلن تضامني المطلق معكم الأستاذ قدوري ، ونتمنى ان يتم القبض على الجناة بسرعة قبل ان يقوموا بالسطو على منازل اخرى بالمدينة
الادريسي م
- اعلن تضامني مع مدير الجريدة واتمنى الايكون عقابا لها على خطها التحريري
ouhabi
- الغريب في امر هذه السرقة ان منزل مدير جريدة وجدة سيتي يقع في نفس محيط اقامة والي الأمن بحي القدس ، وهذا يعني ان المدينة تعرف انزلاقا امنيا مخيفا ، فبالأمس فقط انتزع الهاتف المحمول لاحدى تلميذات بثانوية زينب بباب المؤسسة ، والاعتداء على تلميذة اخرى بثانوية مجاورة ، بعد تهديدهما بالسلاح الآبيض ، وقبل الأمس فقط عثر على جثة شخص مقتول بحديقة للا عائشة ، ووووووما اكثر الجرائم التي لا يتم التصريح بها للدوائر الأمنية بوجدة ، اليس هذا انفلات امني خطير بمدينتنا ، ان السياسة الأمنية المتبعة من طرف الدولة تجاه المجرمين وممتهني السرقة والنشل ستؤدي الى زعزعة الأستقرار ببلادنا وستفشل السياسة السياحية بالمغرب لا محالة اذا لم تنهج الدولة استراتيجية صارمة ضد المجرمين والنشالين وقطاع الطرق بالمدن المغربية، فينبغي تخصيص سجون خاصة لهؤلاء المجرمين تمارس فيها كل انواع العقاب والتعذيب الجسدي ، لأن سجون خمس نجوم الحالية سجون حقوق الانسان لا يمكنها الا ان تشجع الاجرام والسرقة بكل اصنافها
غاضب
- بسم الله الرحمان الرحيم أقول لأخي هذا من الامتحانات التي يتعرض لها كل مؤمن في هذا الحياة الدنيا فاصبر واحتسب، وسيعوض لك من خزائنه لاتنفذ خزائنه
عبدالقادر الحلس
- اتمنى بدوري ان لا تكون هذه السرقة هي مجرد رسالة مشفرة الى مدير وجدة سيتي خصوصا ان الخبر تحدث عن سرقة الحاسوب المحمووووووول.........اذن فلننتظر قليلا ولا نتسرع حتى تنكشف الأمور .......طبعا اذا انكشفت اما وان سجلت العملية ضد مجهول وطوي الملف فما على مديري الجرائد الا انتداب حرس خاص لمنازلهم .....فالمثل يقول " اليوم علي وغدا عليك "
صحافي من خارج المدينة
-Les internautes d'Oujda city ont soulevé à maintes et maintes fois le danger que guette la ville d'Oujda depuis un certain temps, lié à la montée exponentielle des malfaiteurs et l'absence totale de la police. On a l'impression que la ville d'Oujda est devenue le TEXAS moderne où tout quidam fait sa propre loi sans être inquiété. La montée du banditisme , des agressions et l'incivilité s'expliquent tout bonnement par la disparition des forces de police dans la ville. Naguère, j'ai, sur votre site, soulevé ce problème et attirer l'attention des autorités sur la gravité de ce danger. Les droits de l'homme n'expliquent pas la disparition des forces de l'ordre dans la ville. J'avais cité, comme exemple, la France où les patrouilles des forces de l'ordre dans les RER, métros, magasins et autres, épaulées par les militaires, sont régulières et les fouilles abondantes. La France, pays des droits de l'homme, ne badine pas avec la sécurité. OUJDA doit être protégée pour au moins trois raisons au minimum : D'abord, il s'agit d'une ville frontalière où le trafic et la contrebande sont florissants. Il n'y a qu'avoir les MOUKTILATES dans la ville nullement inquiétés en plein jour s'il vous plait. Ensuite, Oujda une ville cosmpolite avec une main d'oeuvre importée des villes avoisinantes, est devenue une ville fertile pour les malfaiteurs. Enfin, OUJDA est une ville qui a durant des années exporté une main d'oeuvre abondante vers l'Europe.Les MDM qui ont choisi d'investir dans leur ville commencent à le l' regretter en raison des vols et infractions. Sauvons OUJDA de ce nouveau fléau car le danger est très grave docteur.....
KOUDAN
- اعلن تضامني مع مدير الجريدة واتمنى الايكون عقابا لها على خطها التحريري ؛ على الرغم من استعمال السيد المدير الفيتو في نشر بيانات و نداءات و بلاغات النقابة الوطنية للتعليمالمرتبطة عضويل بالكونفدرالية الديمقراطية للشغل باقليم فجيج/بوعرفة في كل ما يخص أكاديمية الجهة الشرقية . ,اعلن أننا مستعدون للفعل الميداني لكي يستمر هذا المنبر الاعلامي .
ذ.عبدالنبي العفوي بوعرفة
- تصامن مطلق و لامشروط
j'exprime toute ma sincere solidarité avec Monsieur kaddouri, contre cet acte de malfaiteurs.et il faidrait faire face aux dangers de vols qui guettent botre chere ville Oujda.
Rachid Hamzaoui
- في نفس التوقيت تقريبا مع اختلاف في تكسير شباك النافذة بدل الباب ، تعرض منز ل احد الاشخاص للسرقة بحي الخلفاوي (لارمود ) خيث حضرت الشرطة القضائية والعلمية الى عين المكان .ولحد الان لم يظهر اي جديد في هذه القضية.
مواطن
-Toute ma solidarité avec mon ami Kaddouri.Je viens d'apprendre aussi qu'une banque (Tijari wafa) a Koulouche a été cambriolée!!
mohamed ES SBAI
J'estime qu'il faut alerter l'opinion publique nationale et internationale, à propos de cette affaire de vol, qui nous touche tous. Aujourd'hui M. le directeur d'oujdacity, et demain peut-être chacun d'entre nous. L'impunité au Maroc est flagrante, malgré toutes les campagnes de promotion des droits de l'homme, qui ne fleurissent pas réellemnt au sol, et restent des slogans adressés à l'étranger. J'affiche mon soutien au directeur du journal Oujdacity sans la moindre hésitation.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.