بعد خمس سنين على تركه منصب الامين العام للأمم المتحدة، لصالح خلفه غوتيريس، خرج بان كي مون مذكرات كيهضر فيها على فترة ترؤسه للأمم المتحدة. بان كي مون هضر فواحد الباب فمذكرات تحت مسمى اناس عمرك تتوافق معاهم، على المغرب، وشرح المشكلة لي وقعات ليه فاش خرجات عليه احتجاجات ضخمة فالبلاد. وقال أنه كان منذ فترته الاولى باغي يزور الصحرا، ولكن فالمغرب كانو كيعطلوه وكيقولو ليه الملك باغي يستقبلك بشكل كبير ومازال الاجندة ديالو ماتسمحش. وملي قربات تسالي الولاية الثانية مشى لتندوف ملي ماستقبلوهش المغاربة، وتماك ناضت عليه احتجاجات من طرف ما اعتبرهم اللاجئين، حقاش قالوليه مادرتي والو فملف الصحرا، وضربو سيارتو وبغاو يقلبوها، وهادشي خلاه يوقف الزيارة ويمشي يدير مؤتمر صحفي، وفيه غايوصف المغرب بالاحتلال، لي كيحتل الصحرا. طبعا ناضت روينة فالمغرب ومشى صلاح الدين مزوار لنيويورك واستقبلو بان كي مون، وقال مزوار لبان كي مون خاصك تعتاذر لملك المغرب وحكومتو، لكن الامين العام رفض، وقاليه هادشي عمر طلباتو شي دولة وماغانديروش. بان كي مون كيزيد، أن هاد الموقف اثر على علاقتو مع ملك المغرب، وموحال واش شي نهار يقدرو يتصالحو، وزاد باش ختم انه كاين ناس عمرهوم يسمعوك واخا تحاول تصالح معاهم، ديكشي علاش ماتحاولش، خصوصا أنني ماندمانش على اللي قلتو.