بعد حادث السلاح لي وقع بين عرشين من قبيلة الرقيبات (البيهات والسواعد)، وحالة الترقب والإستياء وفالأسباب لي لا تعدو كونها بين جوج من شبكات التهريب الخطيرة التي كتنشط على مستوى المنطقة العازلة. هاد الحادث بين بالملموس، ولساكنة المخيمات فتندوف والأقاليم فالصحرا، بأن البوليساريو ماعندها طاقة للتحكم على مخيمات تندوف، وعلى الشبكات لي دايرة مابغات فالمنطقة العازلة، وحتى فالسيطرة على القبائل لي عندها قياديين كبار فهرم الجيش ديال الجبهة. دابا واش القيادة ديال البوليساريو، لي كل النهار كنخرج ببيانات على أنها متحكمة فالأوضاع ومسيطرة بشكل تام على الساكنة، كيفاش كتسمح لمافيات التهريب باش يديرو مابغاو نواحي المخيمات. مصادر مؤكدة وضحات ان هناك تورط لقيادات فالجيش ديال البوليساريو فالأحداث لي وقعت، وكاين حتى دعم المافيات بالأسلحة النارية باش يدافعو على التجارة ديالهم، وكاينة مباركة من شخصيات نافذة فالأمانة العامة ديال الجبهة.