سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
الوالدة ديال مريم أمجون فتصريح حصري مع “كود”: ها كيفاش وجدات بنتي للجائزة ديال تحدي القراءة وكانت عارفة راسها رابحة وها شنو آخر حاجة كتباتها قبل هاد الفوز وبنتي شرفات المغاربة
في أول تصريح لها، بعد الفوز الذي حققته ابنتها مريم أمجون بدولة الإمارات العربية المتحدة، صباح اليوم الثلاثاء، قالت والدة هاد التلميذة المتألقة فالقراءة، ل”كود”، أنهم كانو عارفين المستوى ديال مريم وعارفين الاستعدادات ديالها فالعطلة الصيفية كاملة باش تربح هاد الجائزة. واشارت والدة التلميذة مريم، وهي أستاذة مبرزة، إلى أن “البنت ديالها دارت استعداد مبكر لهاد التحدي”، مضيفة: “كنا دايرين احتمال كبير انها غادي تكون فائزة لكن المسابقة وخا عارفين أن المسابقات كتكون فيها ديما المفاجئات”. وزادت الأساتذة عايدة، في تصريحات خصت بها “كود” بالقول: “مريم كانت كتقول انا رابحة مائة فالمائة بل أكثر من ذلك كانت جد متفائلة لدرجة انها كتبات فواحد الورقة “تتويج مريم يوم 30 أكتوبر”. وأضافت: “بالنسبة للقراءة راه كونا كنخدمو معاها من الصغر ديالها وهي عندها استعداد وكتبغي الكتاب وهي دفعاتنا حنا نقراو معاها من الصغر ديالها مني كان فالعمر ديالها 5 سنوات. وهي كتبغي تقرا القصص وخا مكانتش كتفهم فالصغر ومن بعد فهامت مزيان”. تابعت المتحدثة بالتأكيد: “بنتي مريم كان عندها تلخيص الكتب شي حاجة كديرها بشكل يومي قبل من هاد المسابقة وأنا دبا فراحنة بزاف حقاش بنتي حقات داك المجهودات لي بدلاتها باش تحقق الحلم ديالها وشرفات المغاربة ومريم مكانتش كتعرف الجوائز لكن كانت باغية فقط تمثل المغرب وتجيب اللقب هاد السنة”. وأنهت والدة مريم أمجون الفائزة لقلب تحدي القراءة العربي: “بنتي مريم كتقرا بزّاف ومنقدرش نحدد شحال ديال الوقت اللّي كتقرا فيه وكانت فمؤسسة عمومية ودبا نقلتها لمدرسة خاصة فمدينة فاس حقاش عندها طموح اللّي مقديناش نلبيوه ليها فالفيلاج وبالضبط فمنطقة تيسة بتاونات”.