كان فالاول فالبدية خطأ كبير بزاف بزاف. البيان اللي خرجاتو لاماب “جلالة الملك يوصي اسرة سعد لمجرد بان يتكفل المحامي ايريك ديبون موريتي الدفاع عن المغني المغربي ويقرر التكفل باتعاب الدفاع” يوم 31 اكتوبر 2016. خطأ حقاش الثمن كان غالي بزاف. لمجرد عندو مشاكل مع النساء وهاد الشي كيبان باش كيشم ويتبوق. ماشي عندو مشكلة مع الادمان بل مع النساء. متابعتو فامريكا بالاغتصاب واتهام مغربيات له بنفس التهمة واخا ما قدروش يديرو بيه شكاية هنا لاعتبارات فيها الثقافي وفيها الخوف من علاقاته خلاتو يضصر بزاف حتى وقعات فضيحة فندق باريس مع فرنسية تدعى لورا بريول قررت تقديم شكاية ضده بالاغتصاب. تشد وعوض ما يكون حتى الدعم ديالو ايلى كان لابد وهو دعم ما خاصوش يكون٬ كانت فضيحة هاد القصاصة فوكالة المغرب العربي للانباء اللي تم حذفها ولكن اللي عطى الله عطاه وصدر بيان من سفارة المغرب بباريس فيه نفس الامر. تم تعيين المحامي الوحش موريتي ولكن لمجرد ما بغاش يسمع منو. بقى على نفس المنوال. محتقر للمرأة وكيبان الاحتقار باش كيغيب. اللا وعي ديالو كيبين عندو مشكلة كبيرة بزاف بزاف. خاصو يضرب ويسلخ البنت اللي كتمشي معاه للوطيل للجنس ولا لشي حاجة اخرى. ما تغير فيه والو ديك الايام اللي دخل للحبس. بقى متابع وبفضل هاداك المحامي دخل للمغرب وخرج ودار كليبات. بل كان خبر لقاء هاد الفنان بالملك باش كان ففرانسا. لمجرد اكدو حينها لصحابو واقرباؤو بقى حتى وقع ما وقع ف”سان تروبي” بجنوب فرنسا. لمجرد اتهم من قبل شابة اخرى بالاغتصاب. مشات معاه للوطيل وباش خرجات مشات للجدارمية وبلغات عليه وتم اعتقالو. دابا راه متابع فحالة سراح بالاغتصاب. طبعا باش هاد الشي ديال الاغتصاب تكرر واخيرا قرر القصر الملكي يبعد الملك من هاد الفضايح. ولكن هاد الشي كان معطل. حقاش اللي قرا خبار كاع صحف العالم بكاع اللغات على القضية ترددت عبارة “سعد المجرد اللي كيحظى بدعم ملك المغرب”. هادي كانت كافية باش يكون اول قرار هو خروج المحامي ايريك ديبون موريتي =اللي هو محامي القصر فقضية الصحافيين كارترين گراسيي وايريك لوران= فتصريح فموقع مغربي كلشي عارفو لمن باش يقول عبارة وحدة “ما بقيتش محامي لمجرد” بلا ما يشرح علاش وكيفاش وتفاصيل اخرى. هاد القرار موجه للرأي العام المغربي والعالمي باللي رئيس الدولة ما عندو علاقة بهاد الفنان وفضايحو. جات معطلة بزاف وصعيب بزاف بزاف يتصلح هاد الشي اللي كان النهار الاول خطأ