المديرية العامة للأمن الوطني مازال كتنقل في البوليس لي في ميناء طنجة. آخر عملية تنقيل كانت هاد الويكاند ، هذه المرة جاء الدور على ضابط شرطة تم تنقليه إلى مدينة تيزنيت. وقبل من هادشي شملت الحركة الانتقالية ثلاثة ضباط آخرين، اثنان منهم كانا مكلفين بختم الجوازات بالبواخر، أحدهما تم تنقيله إلى مدينة وجدة والثاني تم إلحاقه بأمن السمارة،كما تم تنقيل ضابط ثالث من الدائرة الأمنية الأولى لمنطقة الميناء إلى مدينة ورزازات هاد إعادة التعازيلة بميناء طنجة، كاتبان في الظاهر على أنها إعادة انتشار، فيما تؤكد مصادر عليمة بسير الأمور بالميناء أنها نتيجة اختلالات في المراقبة الأمنية بالميناء.