وجد فريق الكوكب المراكشي نفسه في سباق مع الزمن، وقد أدخل جمال فتحي مدرب الفريق نفسه لاعبيه في معسكر مغلق، بعد أن اتضح له أن لاعبيه لا يتعاملون مع الأمور بالجدية اللازمة، فرغم أن الكوكب يوجد في موقع يرشحه للنزول إلى الدرجة الثانية، فإن اللاعبين لم يتوقفوا عن السهر، علما أنه يؤثر على عطاءات اللاعبين. من جهة أخرى علمت "كود" أنه أصبح في إمكان الفريق المراكشي استقبال الرجاء البيضاوي في حضور جمهوره، بعد أن كانت اللجنة التأديبية التابعة للجامعة أصدرت في حقه عقوبة بخوض هذه المباراة بدون جمهور، بعد الأحداث التي شهدتها مباراة الكوكب وأولمبيك آسفي.