احتشد العشرات من آباء وأولياء التلاميذ أمام النيابة الإقليمية لوزارة التربية الوطنية باشتوكة آيت باها،ببيوكرى يوم الاثنين 17 نونبر 2015 في وقفة احتجاجية لدق ناقوس الخطر حول "الصمت المُريب للسلطات التربوية إزاء الوضعية الشاذة التي تعيشها مؤسسات تعليمية بكل من جماعتي آيت ميلك وبلفاع، سمتها انقطاع التلاميذ عن الدراسة لنحو شهرين"، كشكل نضالي للتنبيه إلى "رفض ضم المستويات الدراسية، والنقص الحاد في الموارد البشرية، مما يفوِّت على التلاميذ فرص التحصيل الدراسي في ظروف مواتية".