في ديسمبر تنتهي كل اﻷحلام.. وفي يناير تبدأ بالتجسد على أرض الواقع! هكذا علقت على عنوان الرواية، ﻷنني وإن كنت مثل بطلها، امرأة ينايرية مولعة بالبدايات، فإنني على كل حال لا أمقت-مثله- نهاية اﻷعوام، ولا أتأثر بجنائزية ديسمبر أو فرائحية يناير.
ذلك أن (...)