لعب موسمه الثاني بالإمارات وزكى الحضور الطيب مع الظفرة، كمدافع وصمام الأمان والعنصر الذي لا يمكن الإستغناء عنه.
العدوة في سن 30 يلعب بأريحية ودون ضغوطات بالبطولة الإماراتية، ويخوض اللقاءات دون رهانات لصعوبة المنافسة على الألقاب المحلية، وكذا إستحالة (...)
من اللاعبين الذين تذوقوا الراحة والنعيم بالخليج فإختاروا البقاء لمواسم طويلة، حيث تأمين الحاضر والمستقبل ولو على حساب المسيرة الكروية والحرمان من الدولية.
عادل هرماش أصبح سفيرا دائما للمغرب بالخليج، فتنقلاته منذ 6 سنوات بين الهلال السعودي والوحدة (...)
صار وقت ليس بالقصير لم يسجل فيه ياسين الصالحي 14 هدفا في الموسم الواحد، وهو ما تحقق له بعيدا عن القلعة الرجاوية التي عاش فيها الضغط وعانى بها من عدة مشاكل وعراقيل.
المهاجم لعب النصف الأول من الموسم بالبطولة الوطنية الإحترافية مع المغرب التطواني، إذ (...)
لا مجال للمقارنة بين برادة الأمس واليوم، وشتان بين المستوى الباهر بالليغا والأداء المتواضع بالخليج، في تحول غريب لصانع ألعاب كان يُتوقع له مستقبل زاهر.
اللاعب بصم هذا الموسم على مسار مترنح ومستويات متذبذبة، علما أنه آثر الرجوع إلى الإمارات مجددا عقب (...)
غادر الفتح الرباطي بشق الأنفس ولم يجد منفذا للهروب غير الخليج، ليحط الأقدام معارا بفريق الإمارات الذي منحه مفتاح أول تجربة إحترافية خارجية بعدما هدد سابقا بالعطالة.
باطنا ختم موسمه الأول بطابع النجاح والإقناع، فهو الذي لعب جميع مبارياته كأساسي (...)
خاض موسمه الثالث تواليا بقميص الوكرة، وبتنافسية قياسية كالعادة وأداء غاية في الإمتاع والإقناع، إذ يعتبر حسب المتتبعين للبطولة القطرية أفضل لاعب بالفريق وأحد أجود النجوم الأجانب بالدوحة.
أهدافه وتمريراته الحاسمة وموهبته تظهر في كل مباراة، ورغم (...)
حزم حقائبه ورحل عن بلغاريا عائدا إلى فرنسا، حيث شرع في مفاوضة بعد الأندية منها مونبوليي ورين لتحقيق رغبته في اللعب بالليغ1.
الحارس الثائر أبان عن يقظة وجدار صد حسن طيلة مقامه ببلغاريا حيث لعب 3 مواسم، الأول مع فيريا والثاني والثالث رفقة لوكوموتيف (...)
في موسمه الأول بقطر أبهر يوسف العرابي وقدم فصلا رائعا حطم فيه كل الأرقام، وإعتلى فيه الصدارة الجماعية والفردية عن جدارة وإستحقاق.
القناص توج بلقب البطولة المحلية مع لخويا ورفع كأس السوبر، ولبس الحذاء الذهبي كهداف قياسي وقع 24 هدفا في 18 مباراة فقط، (...)
أثار إستغراب الكل حينما غادر تركيا الصيف الماضي في إتجاه البطولة اليابانية، هناك حيث وقع على تجربة فاشلة مع فريق ساغان إمتدت لستة أشهر لعب فيها 3 مباريات فقط دون أن يعرف طعم الشباك.
هذا المهاجم الشرس والخطير إستعاد وعيه وإدراكه بالرجوع إلى أوروبا (...)
التجربة الإحترافية الخارجية الأولى كانت حبلى بالأحداث والخبرات والمشاعر لمروان سعدان، الذي دخل القلعة التركية بثوب بطل المغرب.
سعدان إنضم إلى فريق صغير فلم يكن أمر الإنسجام وفرض المكانة بالأمر العسير للاعبٍ دولي مجتهد وصبور، فجاءت الرسمية المطلقة (...)
شاء القدر أن يلعب موسمين متتاليين لقاء السد للصعود إلى الليغا رفقة ريال سرقسطة، ويخسرهما معا بسذاجة، قبل أن يبتسم له الحظ في المناسبة الثالثة، ومن جميل الصدف أن رهان الصعود تحقق ضد سرقسطة وزملاء الأمس هذه المرة وبقميص جيرونا الكطلاني.
بونو كان أسدا (...)
لبس ثوبين متناقضين ومختلفين، الأول بألوان البطولة والمجد والتوهج، والثاني بتمزقات التهميش والعذاب واللامبالاة.
الموسم إنقسم إلى شطرين للحارس الأول للفريق الوطني، الشطر الأول حمل له تنافسية عالية وتألقا كبيرا مع نومانسيا بالدرجة الثانية الإسبانية، (...)
لم يلعب كثيرا ولم يكن بذات الوجه الذي ظهر به لموسمين متتاليين، الأول مع إلتشي والثاني رفقة ديبورتيفو لاكورونيا الذي إشترى عقده نهاية الموسم الماضي بعد إعارة ناجحة.
العام الثالث لفجر بالليغا كان الأسوء من ناحية الأداء والتنافسية، ونبشا في الأرقام (...)
ثاني أفضل لاعب مغربي بالليغا خلال الموسم بعد زهير فضال، والإسم الذي أفلح في الظهور بمستوى لائق وموفق مغاير تماما للصورة التي بدت عليها تركيبة غرناطة.
كارسيلا لعب موسمه الأول بالأندلس كما لو أنه يمارس بإسبانيا منذ سنوات، وأقنع في جل المباريات التي (...)
في سن 19 تمكن يوسف النصيري من دخول عالم الإحتراف من الباب الكبير، حينما منحه مالقا شرف اللعب مع الكبار وفي الليغا في أول مواسمه خارج خانة الهواة.
المهاجم غالبته الدهشة وإستسلم للرهبة فعجز عن مقاومة الإيقاع، وفشل في التوقيع على حضور دائم ومستقر ولو (...)
يجهل الكثيرون أن الموسم المنقضي كان السادس تواليا لنبيل الزهر بالبطولة الإسبانية الممتازة، ليستحق بإمتياز لقب معمر الليغا في السنوات الأخيرة، ويقترب من رقم أسطورة دفاع الديبور نور الدين النيبت.
الزهر في صمت وبعيدا عن الأضواء يحرث الملاعب ويتنقل بين (...)
صحيح أنه أكثر اللاعبين المغاربة تنافسية بإنجلترا وأفضلهم حضورا بالبرمرليغ، إلا أن الحضور والمشاركة لم يكونا متوازيين مع التألق والتميز وتقديم مستويات باهرة.
نور الدين أمرابط الذي جاء إلى واتفورد في يناير 2016 وكان قريبا من الرحيل بعدها بستة أشهر، (...)
جاء إلى ساوثامبتون بثوب البطل، وإنتظر منه الإنجليز الشيء الكثير بعدما وقع على أغلى عقد في تاريخ النادي، وقيل أنه سينافس هازار وماطا ودي بروين وأوزيل على الأضواء كأفضل صناع اللعب.
لكن شتان بين التوقعات والإنتظارات وأرض الواقع، هذا الأخير لطم سفيان (...)
حط الرحال بإنجلترا في مغامرة محفوفة بالمخاطر، كونه قادم من بعيد ولا يملك في رصيده سوى موسم واحد مع أونجي بالقسم الفرنسي الممتاز.
هذا المدافع الذي كان مغمورا ولا يحلم باللعب على أعلى المستويات، وجد نفسه بين عمالقة وأعتد الأندية الإنجليزية، ومحاربا في (...)
هو بلا شك أفضل موسم له على الإطلاق في مسيرته الإحترافية، والتأكيد جاء على لسانه حينما قال أنه وجد راحته وإستقراره بالباسك فأخرج كل ما لديه ليوقع على مسار أنطولوجي.
فضال لعب موسمه الأول مع ألافيس الصاعد الأخير لليغا، وتمكن رفقة ناديه من البصم على (...)
ذهاب مثالي ذلك الذي قضاه هذا الموسم القناص زكرياء العزوزي مع سبارطا روتردام، إذ تمكن من تسجيل 9 أهداف في البطولة الهولندية والكأس وكان بإمتياز نجم الفريق وهدافه المرعب.
إنطلاقة ناجحة ورسمية مطلقة وأهداف بالجملة تلك التي وقع عليها المهاجم صاحب 21 (...)
بعد كريم الأحمدي الأفضل على الإطلاق خلال الموسم المنقضي بالبطولة الهولندية، يأتي ميمون ماحي كثاني أحسن أسود الإيرديفيزي متقدما على البقية بمن فيهم الرسام حكيم زياش.
ماحي قدم موسما لمتعة العيون صال وجال فيه وفعل العجب ذهابا كما في شطر الإياب، وأبهر (...)
لم يخرج يونس مختار من التجربة الكارثية للموسم الماضي بالخليج سالما، إذ تأثر كثيرا وأدى الثمن غاليا حتى بعد مغادرته للسعودية التي قضى بها موسما عصيبا وشبه أبيض مع النصر.
اللاعب الذي كان لامعا وماضيا في خط تصاعدي قبل إستسلامه لإغراءات السعوديين، حاول (...)
متقلب وغير مستقر، ذلك هو حال المهاجم أسامة الإدريسي مع غرونينخن الهولندي منذ بداية المسار الإحترافي قبل عامين.
خلال الموسم الذي طوى صفحاته قبل أيام لم يلعب الإدريسي إلا نصف المشوار كرسمي والنصف الآخر كإحتياطي، وتميز بالشرود في عدة مباريات دون لمسات (...)
حاول تجريب مغامرة جديدة بالكالشيو وحط الرحال بباليرمو الذي إشترى عقده من جوفنتوس، لكنه عجز عن إثبات ذاته وتابع كل لقاءات الذهاب من كرسي الإحتياط مع مشاركتين كبديل لدقائق معدودة.
الوضعية الصعبة وإستحالة تقديم أوراقه بباليرمو دفعه للرجوع إلى هولندا (...)