لعب موسمه الثاني بالإمارات وزكى الحضور الطيب مع الظفرة، كمدافع وصمام الأمان والعنصر الذي لا يمكن الإستغناء عنه. العدوة في سن 30 يلعب بأريحية ودون ضغوطات بالبطولة الإماراتية، ويخوض اللقاءات دون رهانات لصعوبة المنافسة على الألقاب المحلية، وكذا إستحالة الرجوع إلى الفريق الوطني تحت إشراف الناخب هيرفي رونار. عصام في دور الجدار حضر 21 مباراة ولم يعرف طعم التهديف، وغاب لأسابيع بسبب الإصابة، وموسمه لم يعرف الجديد فإتسم بالطابع العادي والمقبول.