أصدرت عائلة المعتقل الإسلامي عبد القادر بن الجيلالي، ينتمي إلى مجموعة يونيو 94 ، بيانا تستغرب فيه حرمان هذا الأخير من التمتع بالعفو الذي يصدره الملك في حق السجناء في مناسبات الأعياد الدينية والوطنية، وناشدت أسرة المعتقل الرأي العام مساندتها في مطلبها بالإفراج عن عبد القادر بن الجيلالي. ويضيف البيان أن هذا المعتقل الإسلامي، سبق له أن تعرض للتعذيب، قبل إحالته على القضاء، ليحاكم في محكمة عسكرية، التي أدانته بعشر سنوات سجنا نافذا، قضى منها أكثر من 8 سنوات بالسجن. ويؤكد البيان أن أسرة المعتقل عانت من الحرمان والتشرد طيلة سنوات اعتقاله.