تواصل الجزائر شطحاتها التي لم تعد "تثير أحدا" بخصوص وقوفها مع الجبهة الوهمية "البوليساريو"، خاصة بعد الضربات المتتالية الأخيرة التي تلقتها هذه الجبهة المزعومة. مادة إعلانية ويبدو أن النظام الجزائري، يحاول تخفيف وطأت صدمة قرار سحب الرئيس الكيني الجديد اعترافه بالبوليساريو بالاضافة إلى إعلان عدد من الدول فتح سفاراتلها في الرباط وقنصليات عامة في الداخلة، آخر دولة الصومال الشقيق التي أعلنت عن القرار أول أمس الجمعة. وفي إطار "تخفيف ما نزل"، استقبل اليوم السبت 24 شتنبر الجاري، وزير الشؤون الخارجية رمطان لعمامرة المسمى "محمد سالم ولد السالك". مادة إعلانية وقال بيان لوزارة الخارجية الخارجية بالحرف " جلسة عمل بين الوزير لعمامرة ووزير الشؤون الخارجية للجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية الشقيقة، محمد سالم ولد السالك". قبل أن يضيف البلاغ "هذه الجلشة حول آخر التطورات المتعلقة بالقضية الصحراوية في أفق استكمال تصفية الاستعمار في الصحراء الغربية عبر تمكين الشعب الصحراوي من ممارسة حقه في تقرير المصير والاستقلال"، بحسب تعبير البلاغ. رمطان العمامرة رفقة المسمى محمد السالك مادة إعلانية