فقد حزب الاتحاد الاشتراكي فريقه النيابي في البرلمان بعدما خسر مقعده في دائرة سيدي إفني أمس الخميس لصالح مرشح حزب التجمع الوطني الأحرار . و أثارت خسارة حزب بوعبيد لفريقه النيابي في البرلمان نقاشا واسعا بين نشطاء التواصل الاجتماعي فايس بوك بين متأسف على حالة حزب أنتج الكثير من الزعامات السياسية , و بين محمل مسؤولية هذا التراجع للقيادة الحالية للحزب و على رأسها إدريس لشكر . بينما حمل مناضلو الحزب المسؤولية لوزارة الداخلية و بالضبط لعامل مدينة سيدي إفني , حيث كتبت القيادية في الحزب بديعة الراضي تدوينة على صفحتها الفيسبوكية قائلة "هنيئا للسيد عامل مدينة سيدي إفني بانتخابه برلمانيا على الإقليم …."