علمت ناظورسيتي من مصدر مطلع، أن مجموعة من العائلات الكبيرة بالناظور والمعروفة، قد أصيب عدد من أفرادها بفيروس كورونا المستجد، وانتشر في أوساطهم بسرعة، ما جعل العديد منهم يتبعون برتكول العلاج المعمول به والخضوع للحجر الصحي المنزلي. وفي الوقت الذي عرف فيه الإقليم انتشارا كبيرا للفيروس، أصيب عدد من أفراد هذه العائلات إما بسبب مخالطة مصابين أو بعد تنقلهم لخارج مدينة الناظور. ومن جهة أخرى وبعد تسجيل عدد من الإصابات في صفوف تلاميذ مؤسسة لوبي دي فيغا الإسبانية، تخوف المواطنون من تحول هذه المؤسسة إلى بؤرة وبائية بالإقليم.