تفتقر مدينة الناظور التي تعتبر بوابة أوروبا إلى المشاريع الرياضية الكبرى، والتي من شأنها أن تواكب حاجيات ومتطلبات الفرق الرياضية التي يزخر بها الإقليم، وتشجعها على الصعود للأقسام الأولى. وتعتبر مدينة الناظور، من المدن القليلة التي لا تتوفر على ملعب رياضي بمواصفات مقبولة وبالأحرى أن تتوفر على مجمع رياضي على شاكلة المدن الأخرى، رغم سمعة الرياضة الناظورية وإنجابها لأسماء لامعة تركت بصمتها. وفي هذا السياق، وجه النائب البرلماني، عن حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، سؤالا كتابيا إلى وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة بخصوص تأهيل الرياضة بالمغرب، وكذا تعثر إنجاز مشروع المركب الرياضي بالناظور.