شاركت فعاليات سياسية و جمعوية ناظورية بكثافة خلال أشغال المؤتمر الوطني لحزب الحركة الشعبية بالرباط نهاية الاسبوع الماضي و بصمت – الفعاليات- بحظور متميز في إنجاح هذه المحطة التاريخية لحزب السنبلة . ومن ضمن الأسماء الجديدة المنتمية لأقليم الناظور والملتحقة بحزب السنبلة ، والتي حضيت بثقة المؤتمرين ضمن لائحة أعضاء المجلس الوطني ،أفادت مصادر بأن الأمر يتعلق بكل من الفاعل الإقتصادي سعيد الرحموني رئيس المجلس الإقليمي للناظور،وليلى أحكيم الدكتورة المستشارة بالمجلس البلدي للناظور، والدكتور نور الدين الصبار الذي يشغل منصب مدير المستشفى الإقليمي بالإضافة إلى الفاعل الجمعوي سعيد الموساوي ،والنائب البرلماني عن دائرة الناظور وديع تينملالي و ميمون الموساوي و الفاعل الحقوقي بمليلية المحتلة عبد الحميد العقيد وشخصيات اخرى ضمنها المستشار عبد القادر أقوضاض و قد عبر الفاعل السياسي و رجل الاعمال المعروف سعيد الرحموني عن شعور إعتزازه باختياره ضمن تشكيلة برلمان الحزب ، والثقة التي حضي بها والتي مكنته من الظفر بعضويتها يقول الرحموني : " محطة المؤتمر كانت جد مهمة ولامست إنتظارات عموم المغاربة خلال المرحلة المقبلة وساكنة المنطقة على وجه الخصوص وأكد سعيد الرحموني في تصريح اخر لموقع " ريف سوار " الزميل على المهام المستقبلية لكافة الحركيين بإقليم الناظور من أجل بلوغ هدف المساهمة الإيجابية في تدبير الشأن المحلي هذا وتجدر الإشارة له أن مجموعة من الأطر المحلية أعلنت عن إلتحاقها بصفوف الحركة من خلال مشاركتها في أشغال المؤتمر الوطني للحزب من بينها محمد أزواغ المستشار بالمجلس البلدي للناظور،ومحمد أمين العلالي الصيدلاني و مصطفى عبابو و مراد الرحموني عضو غرفة الصناعة و التجارة و الخدمات و الحاج الزموري عضو المجلس الاقليمي للناظور وآخرين