بعد خروج الممرض الوحيد بمستوصف دوار " تيط نعلي " في عطلة سنوية ، لم يجد المسؤولون بدا من إغلاقه بسبب إنعدام أطر طبية بديلة تسد الغياب وذلك بالرغم من أن شريحة عريضة من سكان الدوار السالف الذكر تستفيد من خدماته خاصة في قيظ الصيف وكثرة العقارب وإزدياد عدد المصابين بلدغاتها بشكل يومي حيث كان المصابون على الأقل يجدون في المستوصف المغلق مضادات للسعات العقارب تجنبهم خطر الموت .