على اثر الغاء المحكمة الدستورية لمقعد الحاج محمد السيمو اثر الطعن الذي تقدم به حزب العدالة والتنمية في شخص وصيف اللائحة الرئيس السابق للجماعة الحضرية للقصرالكبير سعيد خيرون . الاعمال التي راهن عليها السيمو عليها ان تبقى مستمرة . ريثما تعاد انتخابات البرلمانية الجزئية لدائرة العرائش . الحركيون والحركيات الذين صوتوا على الحاج محمد السيمو وعددهم 18000 فمافوق وهناك برلماني حركي اخر بدائرة العرائش الاوهو الشاب عبد الحكيم الاحمدي لازال في خدمة ساكنة الاقليم . والحركة الشعبية ورمزها السنبلة مترسخة في بيوت الحركيين بدائرة العرائش لانها لها مقعد لوكيل لائحة الشبيبة الحركية وتتميزبعمل أطرها الشابة .وهذا الشاب يتواصل في كل الجماعات المنضوية باقليم العرائش يكمل مسيرة البرلماني السيمو ومعروف عنه وفاؤه للتوابث العامة للوطن والحزب . ستعاد الانتخابات البرلمانية الجزئية ويعول السيمو على استعادة المقعد لصاحبه ليواصل التوهج مع اصحاب السنابل .