تدبير النفايات الصلبة من طرف شركة "HINCOL":من المسؤول و من المستفيد? الدكتور نور الدين سنان اظن انه قد حان الوقت لوضع الملف بيد القضاء.ان كل محاولات "التجميل" التي شملت الشركة من طرف المستفيدين , ما هي الا محاولة لربح الوقت و المزيد من الاستفادة من "الصفقة" الغارقة في الخروقات منذ ان ابتليت العرائش بهذه الشركة . السؤال الآن هو لماذا الآن:لماذا كلما اقترب الملف من القضاء كلما يبتكر لنا المجلس البلدي تخريجة ,للحيلولة دون وضع الملف بيد القضاء,اخرها تشكيل لجنة من طرف المجلس البلدي لتتبع و تقييم عمل الشركة و كأن 10 سنوات من التدبير الكا رثي و الدراسة التي انجزناها في 2010 و التي ابانت رفض العرايشيين للشركة. , غير كافيين.من يتواطأ لأجل استمرار HINCOL؟
لقد حان الوقت لربط المسؤولية بالمحاسبة ووقف نزيف اهدار المال العام و فتح تحقيق نزيه لتحديد المسؤوليات . للإشارة انه في ظل العشر سنوات الاخيرة اغلبية المدن فسخت عقودها مع الشركات المدبرة لملف النظافة, التي ثبث تقصيرها في أداء مهامها و تعويضها بشركات اخرى بعد فتح الاظرفة لdes APPELS D OFFRE بينما تم تفويتها للمالك الجديد في ظروف اقل ما يمكن نعتها بها أنها "غامضة"لماذا العرائش إستثناء?.