راسل رئيس جماعة القباب يوم الخميس 13 نونبر 2014 السكان المجاورين للمنطقة التي عرفت انجرافا للتربة نجم عنه سقوط بناية مراسلة يخبرهم فيها بوجوب إفراغ مساكنهم، نظرا للخطر الذي يتهدد منازلهم بسبب أشغال البناء التي تجري بجوارهم ( أي على البقعة التي تسبب الحفر فيها في الانجراف حسب قول أحد الجيران). هذا وقد رفض المعنيون تسلم الإشعار من عون السلطة (المقدم) وعبروا عن استيائهم وغضبهم عن موقف الجماعة والسلطات المحلية من الحادث منذ وقوعه إلى اليوم. فعوض محاسبة المسؤولين الذين تسببوا في انجراف التربة وتوقيف أشغال البناء والبحث عن حلول جذرية للحد من خطر الانجرافات المتتالية التي تعرفها البلدة وضواحيها. ها هو رئيس المجلس يطالبنا بالرحيل حتى تتم أشغال البناء على حساب معاناتنا كما عبر أحد المعنيين بالإفراغ لموقع خنيفرة أونلاين.