أولا حاجة لو كان لرئيسة المجلس الجماعي أو رئيس المقاطعة ذرة حياء لنزلوا الليلة لرؤية الحي الذي أصبح بالفعل تورا بورا بفعل هروب الشركة المكلفة وتكلف السكان بتجميع الإسمنت والرمال الخاصة بالتبليط والذي يعيق السير وأصبحت جبال داخل الأحياء المذكورة أما أحد الدروب /درب الكصابة :فقد أخرج السكان الزليج الذي إقتلعته الشركة إلى الشارع العام وإلى الآن لازال مرميا ولاأحد يحرك ساكنا .زعما تسمع لكلامهم ثصدقهم تشوف أفعالهم تلعنهم إلى يوم الدين . أيتها الرئيسة أيها الرئيس لا زلنا ننتظر تدخلكم من أجل وضع حد لإستهتاركم بتقليع زليج حيينا دون تعويضه .رغم مرور 3أشهر