[email protected] نشرات مجلة جون أفريك مؤخرا تقريرا عن خلفيات التعيينات اللي عرفتها الدبلوماسية المغربية ومن ابرزها تعيين الدبلوماسي المخضرم يوسف العمراني سفيرًا للمغرب لدى الاتحاد الأوروبي. هاذ التعيين اعتبراتو جون أفريك جا في سياق "الحرب" اللي كتخوضها الدبلوماسية المغربية على الجبهة الأوروبية، من أجل إقناع الاتحاد الأوروبي بوجهة نظر المملكة حول ملف الصحراء. وأضاف التقرير ذاته، أن السفير يوسف العمراني اللي عندو (69 عامًا) كيشكل احدى ركائز وزارة الخارجية، وكان سفيرا في جنوب افريقيا، و مسؤول سابق في الديوان الملكي، وباختصار كيبقا رجل مهمات حساسة ودبلوماسي محنك، يتم إرساله عادة إلى مناطق "معادية" للمملكة، بحال أمريكاالجنوبية في تسعينيات القرن الماضي. وأوضح التقرير، أن التعيينات الأخيرة جات بعد جوج سيمانات من صدور حكم محكمة العدل الأوروبية، وأن السفير العمراني غادي يكون بحال السفير هلال مكلف بالرد على أية تصريحات معادية وغادي يحاول طمأنة الأوربيين من التقارب بين الرباط وواشنطن ومصالحهم وان المغرب غادي يبقا ديما شريك موثوق في ملفات الهجرة و الأمن، كما غادي يخدم على إعادة التفاوض على اتفاقيات الشراكة بين المغرب والاتحاد الأوروبي. https://www.jeuneafrique.com/1252658/politique/maroc-sahara-a-lue-une-mission-de-combat-pour-lambassadeur-youssef-amrani/