، هاد الأيام فكوريا واحد الطائفة دينية مسيحية سميتها كنيسة شينتشونجي وعندها معتقدات غريبة وتقريبا كيألهو الزعيم ديالهم، ومن بين المعتقدات ديالهم أن قوة الإيمان تقدر تشافي الأمراض وحتى تحمي منها،( لا حظ أوجه التشابه) لهذا واحد المريضة من أتباع هاد الكنيسة واخا شافت أنها كتعاني من أعراض كورونا إلا أنها بقات كتمشي تصلي معاهم جماعة وتحضر للقداس الديني ولي كان سبب في إنتشار العدوى بحكم أنهم كيسجدو جماعة وكيصليو وهوما حاطين دراعهم على بعضياتهم الكتف على الكتف باش مايدخلش الشيطان بيناتهم( لاحظ أوجه التشابه)، ولهاد السبب تعاداو بزاف من هاد الطائفة ولي مابغاتش تعاون مع السلطات الكورية والزعيم ديالهم إعتبر أن الأمر هجمة شيطانية على الطائفة باش يحد من الإنتشار والتوسع ديالها، وأن قوة الإيمان كافية أنها تداوي أي مرض. في الطاليان لي منتاشر فيها الفيروس بزاف حاليا، البابا دار فيها راجل ومومن كثر من لقياس وخرج دار نشاط وتلاقى بالناس ومكاين غير الأحضان والسلامات والمباركة ديال البابا، من بعد ظهرات عليه أعراض الرواح لي هي نفسها أعراض كورونا وحاليا لغى شي لقاء كان غادي يديرو من بعد ومابقاش بان، في الفايسبوك كاين منشورات ديال الأدعية لي خاص يقولها المسلم في حالة وصلو الفيروس، بالإظافة إلى انه كاين بزاف ديال الناس مقتانعين أن الفيروس سيفطو الله للشناوا إنتقاما على شنو دارو فالإيغور، بالإظافة إلا أنه كاين بزاف مآمنين أننا لن يصيبنا إلا ما كتبه الله لنا، وأن الفيروس صنع أمريكي أو إسرائيلي لإلغاء مراسم الحج والعمرة هاد العام. حنا كمغاربة تاريخيا وصلونا بزاف ديال الأوبئة لي كانو تقربيا غادي يتسببو في إنقراض المغاربة بواسطة الحجاج الميامين، لي كيمشيو للحج وكيتخلطو مع كاع الأقوام ويجيبو معاهم الأمراض والأوبئة وماء زمزم، وحاليا راه إيران لغات صلاة الجماعة والسعودية حبسات العمرة وتقدر تحبس حتى لحج، داك الساعة غادي نشوفوا الحجاج المغاربة واش كانوا نيت باغين الحسنات حيت يمكن ياخدوهم هنا( حسب إعتقادهم) ويتصدقوا بدوك الفلوس على المحتاجين، أو كانوا باغين لقب الحاج ويمشيو يديرو شوية ديال السياحة الدينية.