سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
المغاربة مكيتسناوش من الأحزاب السياسية تأطرهم أو توحد كلمتهم أو تجرهم للدفاع عن الوطن.. المغاربة كيدعيو بالشفاء والصحة والسلامة مع الملك وكيتسناو أي إشارة منه وطبعا لن يخلفوا الوعد
المغاربة مابقاوش كيتيقو فالأحزاب والمنتخبين والسياسيين والحكومة، سواء تجمعو فالرباط أو العيون أو حتى بن حمد، وواخا يكونوا مجموعين من أجل قضية وطنية مصيرية، فالمغاربة ماتايقينش فيهم وعارفينهم سوقهم خاوي ومافيدهم والو من غير الهدرة والقرنابي، ووحتى ملي كيقولوا أنهم مستعدين يدافعو على البلاد ضد أي إعتداء ، عارفينهم المغاربة غير هاضرين، وعارفين أنها ألى ناضت فالبلاد راه غيهربو هوما اللولين حيث عندهم باش ، وغادي يبقى هنا غير لي عندو غير الوطن هو لي غادي يدافع عليه. المغاربة مكيتسناوش من الأحزاب السياسية تأطرهم أو توحد كلمتهم أو تجرهم للدفاع عن الوطن، المغاربة كيدعيو بالشفاء والصحة والسلامة مع الملك وكيتسناو أي إشارة منه وطبعا لن يخلفوا الوعد، وهادشي لي عبرو عليه بزاف ديال المغاربة فالمواقع الإجتماعية ، أغلبهم عبر على فقدان الثقة ديالو فالأحزاب وأنهم مكينتاظر منهم حتى شي موقف مشرف أو مساندة، وأنهم كيتسناو الملك يقرر فهادشي وأي قرار تاخدو هوما معاه ، أما الحكومة والأحزاب غير يمشيو ينبگو. هادشي زوين ثقة المغاربة فملكهم وحبهم لوطنهم، ولكن لي مزوينش هو فقدانهم الثقة فسياسييهم وأحزابهم وممثليهم وفقدانهم الثقة فالعملية الديمقراطية لي كيحرس عليها المغرب، ولي للأسف نتيجتها كانت عكسية وفرغات الأحزاب من محتواها وقيمتها كقوة سياسية وإجتماعية تأطيرية، وكيما كيقول المثل المغربي ” المغربي ميضروش الجوع كتضرو الشبعة”، وهادشي لي وقع للأحزاب حتى هاديك لي كانت باغا الديمقراطيو وناضلات من أجلها غير وصلو للحكم قربلوها بيناتهم، وشفنا أنهيار الإتحاد الإشتراكي وحاليا كنعيشو مرحلة إنهيار العدالة والتنمية على يد العثماني . أنه يكونوا أحزاب سياسية قوية فالبلاد وعندها مصداقية راه هي أساس العملية الديمقراطية والمناخ السياسي الصحي، أما بلا احزاب بلا حكومة عندها مصداقية بلا انتخابات بدون مشاركة ولد زروال وأشباهه، راه مكتبقاش أداة تواصل بين الدولة والشعب، والنتيجة هي لي كنشوفوها فكاع الإحتجاجات لي نايضة فالمغرب وكاع لي واقعاليه شي حاجة أو عندو شي مطلب أو تظلم كيوجه النداء لصاحب الجلالة لأنهم فاقدين الثقة فممثليهم المنتخبين، وعارفين مافيدهم والو من غير الى هرفو على شي حاجة يديروها فكروشهم، هاعلاش خاص الدولة تحرص على تخليق الحياة السياسية وتخلي فرصة للأحزاب فين تتقوى وتستاعد مصداقيتها فالشارع باش تكون صلة وصل بينها وبين الشعب فتسيير أموره.