يبدو أن المغنية نادية أيوب تماثلت تماما للشفاء بعد مرضها الذي تحدثت عنه وسائل الإعلام كثيرا، وعادت إلى ليالي السهر، إذ شوهدت ليلة الثلاثاء الماضي ساهرة بأحد كباريهات عين الدياب رفقة مجموعة من الأصدقاء. المثير في الأمر أن زبائن المحل عبروا عن استياء كبير عندما أخذت نادية أيوب الميكروفون لتؤدي إحدى أغاني أم كلثوم و"عذبت" الأغنية، إلى درجة أن العديدين لم يصدقوا أن تكون نادية أيوب نفسها هي التي تغني.