أدانت الغرفة الجنحية بالمحكمة الابتدائية بمراكش، مؤخرا، قوادة شبكة دعارة، توبعت من أجل تهم تتعلق بالنصب والاحتيال على خليجيين عبر مواقع التواصل الاجتماعي بسنتين حبسا نافذا. وكانت المتهمة قد أسقطت ضحاياها في فخ النصب والاحتيال بعدما ربطت بهم الاتصال إلكترونيا، وقدمت نفسها لهم كوسيطة شركة سياحية بمراكش ووفق مصادر متطابقة فقد تحصلت المتهمة من ضحاياها على حوالات مالية عبر وكالات دولية لتحويل الأموال، من أجل تجهيز فيلات بالمدينة الحمراء وتنظيم رحلات سياحية وخدمات جنسية لفائدتهم.