يبدوا أن بنكيران قد أدرك الفخ الذي ينصب له من طرف بعض الجهات قصد توجيه الصراع الدائر بين حزب الإستقلال و حزب العدالة و التنمية نحو خلق حزازات بين المؤسسة التنفيذية و المؤسسة التشريعية. و قالت جريدة المساء أن عبد الإله بنكيران قد طلب من أعضاء الأمانة العامة لحزبه و فريق نوابه عدم الرد و التصعيد ضد كريم غلاب، و ذلك بعد المواجهة الذي دار بين الإثنين في مناظرة التي ناقشت موضوع الحق في المعلومة، و اعتبر بنكيران أن الموضوع إنتهى في زمانه و مكانه. تبارك الله على السي بنكيران.. دابا هضرتي و بينتي على حنكة سياسة و ثباتة.. على الله نشوفو بحال هاد الخطوات من السياسيين آخرين، يخليو الصراعات الشخصية و الضيقة ديالهم و يشوفو هاد البلاد شنو خاصها.