لطالما كنا نحلم نحن سكان أزغنغان أن نسعد ونفرح بعد ترقيتنا من جماعة قروية إلى بلدية وقلنا الحمد لله الذي أذهب عنا غبار البداوة وصرنا متمدنين وحلمنا بالشرطة فحضرت وحلمنا باسم البلدية كلافتة فكانت تمنينا ان ترحل وجوه لكنها عمرت فقلنا علها تتعظ لكنها (...)