الساعة تشير إلى الرابعة و النصف فجرا إستيقظت متثاقلا لقد مر الوقت بسرعة لم أنم جيدا رتبت فراشي ذهبت إلى الحمام أتأمل نفسي في المرآة و أنا أغسل وجهي نظراتي غريبة أنظر إلى نفسي و كأنني أرى وجهي لأول مرة إحساس غريب يغمرني صليت الفجر و جلست أتناول فطوري (...)
عندما وصلنا إلى الحقل بدأ عبد الله في توزيع الأدوار علينا… كانت مهمتي حمل الصناديق لترتيبها وسط شاحنة كبيرة.. لم يمض سوى وقت قصير حتى بدأ التعب يتسلل إلي مرات كثيرة تعثرت وكدت أن أسقط أرضا… حاولت أن أتماسك لكي لا أظهر بأنني متعب… عند الساعة الواحدة (...)
عندما وصلنا إلى الحقل بدأ عبد الله في توزيع الأدوار علينا... كانت مهمتي حمل الصناديق لترتيبها وسط شاحنة كبيرة.. لم يمض سوى وقت قصير حتى بدأ التعب يتسلل إلي مرات كثيرة تعثرت وكدت أن أسقط أرضا... حاولت أن أتماسك لكي لا أظهر بأنني متعب... عند الساعة (...)
===========
الساعة تشير إلى الرابعة و النصف فجرا ، إستيقظت متثاقلا، لقد مر الوقت بسرعة لم أنم جيدا ، رتبت فراشي ذهبت إلى الحمام أتأمل نفسي في المرآة و أنا أغسل وجهي نظراتي غريبة ، أنظر إلى نفسي و كأنني أرى وجهي لأول مرة ، إحساس غريب يغمرني صليت (...)
الساعة تشير إلى الرابعة و النصف فجرا. إستيقظت متثاقلا، لقد مر الوقت بسرعة لم أنم جيدا. رتبت فراشي ذهبت إلى الحمام أتأمل نفسي في المرآة و أنا أغسل وجهي؛ نظراتي غريبة أنظر إلى نفسي و كأنني أرى وجهي لأول مرة، إحساس غريب يغمرني.. صليت الفجر و جلست (...)
الساعة تشير إلى الرابعة و النصف فجرا، إستيقظت متثاقلا لقد مر الوقت بسرعة لم أنم جيدا، رتبت فراشي ذهبت إلى الحمام أتأمل نفسي في المرآة و أنا أغسل وجهي، نظراتي غريبة، أنظر إلى نفسي و كأنني أرى وجهي لأول مرة.
إحساس غريب يغمرني صليت الفجر و جلست أتناول (...)
منذ مدة طويلة لم أحمل فيها قلمي لكي أكتب، كنت قد أقلعت عن هذه العادة السيئة المسماة كتابة لكنني أجد نفسي مرغما اليوم كي أكتب، لا أدري لماذا و ما الذي يدفعني للكتابة؟ أجدني عاجزا أمام هذه الورقة البيضاء وقلمي لا يطاوعني الأحرف تعاتبني والكلمات (...)
الساعة تشير إلى الرابعة و النصف فجرا إستيقظت متثاقلا لقد مر الوقت بسرعة لم أنم جيدا رتبت فراشي ذهبت إلى الحمام أتأمل نفسي في المرآة و أنا أغسل وجهي نظراتي غريبة أنظر إلى نفسي و كأنني أرى وجهي لأول مرة إحساس غريب يغمرني صليت الفجر و جلست أتناول فطوري (...)
الساعة تشير إلى الرابعة و النصف فجرا إستيقظت متثاقلا لقد مر الوقت بسرعة لم أنم جيدا رتبت فراشي ذهبت إلى الحمام أتأمل نفسي في المرآة و أنا أغسل وجهي نظراتي غريبة أنظر إلى نفسي و كأنني أرى وجهي لأول مرة إحساس غريب يغمرني صليت الفجر و جلست أتناول فطوري (...)
الساعة تشير إلى الرابعة و النصف فجرا إستيقظت متثاقلا لقد مر الوقت بسرعة لم أنم جيدا رتبت فراشي ذهبت إلى الحمام أتأمل نفسي في المرآة و أنا أغسل وجهي نظراتي غريبة أنظر إلى نفسي و كأنني أرى وجهي لأول مرة إحساس غريب يغمرني صليت الفجر و جلست أتناول فطوري (...)
الساعة تشير إلى الرابعة و النصف فجرا إستيقظت متثاقلا لقد مر الوقت بسرعة لم أنم جيدا رتبت فراشي ذهبت إلى الحمام أتأمل نفسي في المرآة و أنا أغسل وجهي نظراتي غريبة أنظر إلى نفسي و كأنني أرى وجهي لأول مرة إحساس غريب يغمرني صليت الفجر و جلست أتناول فطوري (...)
الساعة تشير إلى الرابعة و النصف فجرا إستيقظت متثاقلا لقد مر الوقت بسرعة لم أنم جيدا رتبت فراشي ذهبت إلى الحمام أتأمل نفسي في المرآة و أنا أغسل وجهي نظراتي غريبة أنظر إلى نفسي و كأنني أرى وجهي لأول مرة إحساس غريب يغمرني صليت الفجر و جلست أتناول فطوري (...)
منذ مدة طويلة لم أحمل فيها قلمي لكي أكتب كنت قد أقلعت عن هذه العادة السيئة المسماة كتابة لكنني أجد نفسي مرغما اليوم كي أكتب لا أدري لماذا و ما الذي يدفعني للكتابة؟
أجدني عاجزا أمام هذه الورقة البيضاء و قلمي لا يطاوعني الأحرف تعاتبني و الكلمات (...)
منذ مدة طويلة لم أحمل فيها قلمي لكي أكتب كنت قد أقلعت عن هذه العادة السيئة المسماة كتابة لكنني أجد نفسي مرغما اليوم كي أكتب لا أدري لماذا و ما الذي يدفعني للكتابة؟ أجدني عاجزا أمام هذه الورقة البيضاء و قلمي لا يطاوعني الأحرف تعاتبني و الكلمات (...)
منذ مدة طويلة لم أحمل فيها قلمي لكي أكتب كنت قد أقلعت عن هذه العادة السيئة المسماة كتابة لكنني أجد نفسي مرغما اليوم كي أكتب لا أدري لماذا و ما الذي يدفعني للكتابة؟ أجدني عاجزا أمام هذه الورقة البيضاء و قلمي لا يطاوعني الأحرف تعاتبني و الكلمات (...)
منذ مدة طويلة لم أحمل فيها قلمي لكي أكتب كنت قد أقلعت عن هذه العادة السيئة المسماة كتابة لكنني أجد نفسي مرغما اليوم كي أكتب لا أدري لماذا و ما الذي يدفعني للكتابة؟ أجدني عاجزا أمام هذه الورقة البيضاء و قلمي لا يطاوعني الأحرف تعاتبني و الكلمات (...)
منذ مدة طويلة لم أحمل فيها قلمي لكي أكتب كنت قد أقلعت عن هذه العادة السيئة المسماة كتابة لكنني أجد نفسي مرغما اليوم كي أكتب لا أدري لماذا و ما الذي يدفعني للكتابة؟
أجدني عاجزا أمام هذه الورقة البيضاء و قلمي لا يطاوعني الأحرف تعاتبني و الكلمات (...)
(ما راني فاهم والو هادشي خاطينا والمغاربة إخوتنا وأحبابنا ) بهذه الكلمات أجابني محمد الجزائري 33 سنة، مقيم بمورسيا منذ 10 سنوات، عندما سألته عن ما يجري الآن ، وأضاف أن أغلب أصدقائه من المغاربة وليس بينهم مشاكل، فيما عبر إسماعيل وهو جزائري أيضا قال (...)
منذ مدة طويلة لم أحمل فيها قلمي لكي أكتب كنت قد أقلعت عن هذه العادة السيئة المسماة كتابة لكنني أجد نفسي مرغما اليوم كي أكتب لا أدري لماذا و ما الذي يدفعني للكتابة؟ أجدني عاجزا أمام هذه الورقة البيضاء و قلمي لا يطاوعني الأحرف تعاتبني و الكلمات (...)
منذ مدة طويلة لم أحمل فيها قلمي لكي أكتب كنت قد أقلعت عن هذه العادة السيئة المسماة كتابة لكنني أجد نفسي مرغما اليوم كي أكتب لا أدري لماذا و ما الذي يدفعني للكتابة؟ أجدني عاجزا أمام هذه الورقة البيضاء و قلمي لا يطاوعني الأحرف تعاتبني و الكلمات (...)
منذ مدة طويلة لم أحمل فيها قلمي لكي أكتب كنت قد أقلعت عن هذه العادة السيئة المسماة كتابة لكنني أجد نفسي مرغما اليوم كي أكتب لا أدري لماذا و ما الذي يدفعني للكتابة؟ أجدني عاجزا أمام هذه الورقة البيضاء و قلمي لا يطاوعني الأحرف تعاتبني و الكلمات (...)
منذ مدة طويلة لم أحمل فيها قلمي لكي أكتب كنت قد أقلعت عن هذه العادة السيئة المسماة كتابة لكنني أجد نفسي مرغما اليوم كي أكتب لا أدري لماذا و ما الذي يدفعني للكتابة؟ أجدني عاجزا أمام هذه الورقة البيضاء و قلمي لا يطاوعني الأحرف تعاتبني و الكلمات (...)
منذ مدة طويلة لم أحمل فيها قلمي لكي أكتب كنت قد أقلعت عن هذه العادة السيئة المسماة كتابة لكنني أجد نفسي مرغما اليوم كي أكتب لا أدري لماذا و ما الذي يدفعني للكتابة؟
أجدني عاجزا أمام هذه الورقة البيضاء و قلمي لا يطاوعني الأحرف تعاتبني و الكلمات (...)
منذ مدة طويلة لم أحمل فيها قلمي لكي أكتب كنت قد أقلعت عن هذه العادة السيئة المسماة كتابة لكنني أجد نفسي مرغما اليوم كي أكتب لا أدري لماذا و ما الذي يدفعني للكتابة؟ أجدني عاجزا أمام هذه الورقة البيضاء و قلمي لا يطاوعني الأحرف تعاتبني و الكلمات (...)