علمت أن الجامعة الوطنية لكرة القدم ستخصص ما يقارب 100 مليون سنتيما لكل لاعب كمكافأة عن تأهل المغرب لمونديال قطر لكرة القدم، والغريب أن الوزارة اعتبرت ذلك المبلغ ليس بالكثير، وقلت: كم أنا تافه!
قضيت 36 سنة أُعَلم وأُربي، وتَخَرج على يدي عشرات من (...)
إلى السيد وزير التربية الوطنية والتعليم الأوي والرياضة
سلام تام وبعد
السيد الوزير المحترم
يؤسفني أن أعبر لكم عن مدى الحزن الذي انتابني وأنا أقرأ فحوى مذكرتكم المرتبطة بمباراة التعليم،والتي خلفت ردود فعل غاضبة مما تضمنته من معايير إقصائية (...)
بعد الرفض الشعبي الواسع لعملية التطبيع مع الكيان الصهيوني، وما واكبه من إدانة جماهيرية؛ تنظيمات سياسية وجمعوية ونقابية…، وشخصيات سياسية وعلمية وازنة، تحركت في المقابل آلة الإعلام الموجه والمدجن، لإقناع المواطن أن الخير كل الخير في التطبيع، إذ تروج (...)
في إطار الاحتفال باليوم العالمي للغة العربية،
أود أن أقول أن اللغة ليست كلمات وجمل يتداولها الناس، ووسيلة تواصلية بين أفراد مجتمع ما، بل هي أكثر من ذلك بكثير، هي جزء من ثقافة المجتمع، هي هويته التي التي تمزه عن غيره من الشعوب، وهي وسيلته التواصلية، (...)
الجميع كان ينتظر بيان حزب العدالة والتنمية المغربي حول مستجد ملف الصحراء المغربية، وخاصة بعد إعلان الدولة ربط علاقاتها الدبلوماسية مع الكيان الصهيوني، كنتيجة لاعتراف الولايات المتحدة الأمريكيةبمغربية الصحراء، وما ترتب عن ذلك من ردود أفعال متباينة في (...)
أعتقد، أمام استمرار الإضرابات في قطاع التعليم من طرف عدة فئات، خاصة فئة الأساتذة الذين فرض عليهم التعاقد، 84 ألف أستاذ وأستاذة، مع لا مبالاة السيد أمزازي بمطالب الشغيلة التعليمة، فإننا كمهتمين بالشأن التعليمي، وكأمهات وآباء وأولياء التلاميذ (...)
غريب أمركم معشر الساسة، كيف أسكرتكم حلاوة الكراسي، والرغبة في البحث عن الجاه والمكانة الاجتماعية، فأصبح كل همكم مقعد في البرلمان أو كرسي في الوزارة، ولو كان ذلك على حساب العقل والمنطق والقيم، دون أن تكلفوا أنفسكم السؤال عما آل إليه المشهد السياسي من (...)
لا فرق بين من يدعون إلى حق الصحراويين المغاربة في تقرير مصيرهم، ومن يناصر القبائليين الجزائريين في مطالبتهم بتقرير مصيرهم، فكلا الفريقين يضر بقضية وحدتنا الترابية.
الفرق أن المطالبين بحق تقرير مصير "الشعب الصحراوي" كما يسمونه، ينطلقون من قناعة يؤمن (...)
مهما حاولنا شرح وتفسير أسباب ودواعي قيام كيان وهمي تحت مسمى"الجمهورية العربية الصحرواية الديمقراطية"، فإننا سنقف على الدور المحوري لحكام الجزائر، بما يقدمه هذا النظام العسكري الديكتاتوري من دعم مادي وعسكري وديبلوماسي لهذا الكيان، دون أن نغفل أطماع (...)
لنتفق جميعا أن ماينشر ويذاع، وما يكتب، من ورائه هدف، وتدعمه بوعي جهات محددة، ولا مجال للبراءة فيه. فقد يكون الهدف اقتصاديا أو ثقافيا أو سياسيا أو تربويا، وأخطر الأهداف ما يراد به إفساد القيم والمبادئ السامية والنبيلة التي تشكل هوية الأمة ومرتكزها (...)
في مقالي الأخير "البوليساريو غدة سرطانية وجب استئصالها" أشرت إلى أهمية تنمية روح المواطنة والانتماء للوطن في مواجهة كل التحديات التي تواجه البلاد، سواء كانت حربا مع العدو، أو كارثة طبيعة، أو أزمة اقتصادية…
إذ كلما أحس الإنسان بالطمأنينة داخل بلده، (...)
امنحني أخي أختي لحظة من وقتك الثمين …وشاركني في كلامي،وإذا وجدت فيه ما لا يستقيم مع قيمنا الإسلامية والإنسانية ،فلا تأخذ به .
علمتنا الحياة أمورا ، أصبحت قواعد يسترشد بها العقلاء ،وهي :
1 – إذا طعنت في الظهر ، فاعلم أنك في المقدمة.
2 – لا تُرمَى (...)
لو سألت إنسانا سوي الفطرة سليم العقل هل تقبل صدقة من لص ؟ هل يرضيك أن تأخذ بدل حقك الطبيعي في الثروة والكرامة صدقة ممن اغتصبوا حقوقك وحالوا بينك وبين الحياة الكريمة؟طبعا سيكون الجواب لا ،لأن الصدقة يعطيها فضلاء القوم وأشرافهم لمن يستحقها من الفقراء (...)
خاطب المرشح المرتقب لحزب الأصالة والمعاصرة بعض أبناء الدائرة الإنتخابية "القرية-غفساي "، بقوله "درنا الحملة الإنتخابية وما بقى لينا غيرالفينيسيون"، مما يؤكد أن اللقاءات التي كان ينظمها حزبه هدفها التعبئة والحشد للفوز بمقد برلماني في الإستحقاقات (...)
استعرت هذه الأيام الحرب الإعلامية ضد حزب العدالة والتمنية،وحمي وطيسها ، وأصبحت أغلب الجرائد المكتوبة وكثير من المنابر الإلكترونية منبرا لاتهام الحزب وتشويه قياداته ، وتبخيص عمل الحكومة التي يقودها حزب العدالة والتنمية.
والسؤال المطروح ، ما الداعي (...)
استعرت هذه الأيام الحرب الإعلامية ضد حزب العدالة والتمنية،وحمي وطيسها ، وأصبحت أغلب الجرائد المكتوبة وكثير من المنابر الإلكترونية منبرا لاتهام الحزب وتشويه قياداته ، وتبخيص عمل الحكومة التي يقودها حزب العدالة والتنمية.
والسؤال المطروح ، ما الداعي (...)
تختلف معايير تقييم أداء الحكومة المغربية من شخص لآخر ومن جهة لأخرى ، كل حسب مقاربته للإصلاح ،وكل حسب الأولويات التي يراها مدخلا لبناء دولة حديثة وقوية، وقادرة على كسب رهانات المستقبل.
بالنسبة لي ولكثير من المهتمين ، لا أهتم بالأرقام ومؤشرات النمو (...)