في الوقت الذي فتحت أوروبا حدودها الجغرافية في ما بينها لتسمح لأبنائها، بالتنقل والسياحة من بلد إلى آخر، بدون "فيزا ولا صداع الراس"، مازال العرب، ومن بينهم، بطبيعة الحال المغاربة، يخضعون لتأشيرة المرور إلى الدول الغربية.
لأن العربي وخاصة المغربي، (...)