«هذا إنجاز مشترك بين كل مكونات الفتح الرياضي.. وأود بالمناسبة أن أهنئ الفريق على هذا التأهيل المستحق الذي سيضعنا في دور المجموعات لتلميح فريق الفتح إفريقيا وكذلك البقاء على الواجهة الإفريقية. لقد إستطعنا أن نشرف إلى حدود الآن الكرة المغربية وإن شاء الله سنكون في الموعد في دور المجموعات.. لقد لاحظتم كيف كانت أجواء الجولة الأولى لكننا إستطعنا في الجولة الثانية أن نغير إيقاع المباراة واستطعنا أن نسجل هدفا ثمينا، مع العلم أن هدف إسماعيل الزايدي كان دعما كبيرا للاعبين، المهم بالنسبة لنا هو الهدف الذي سجلناه وهو التأهيل لتبقى كرة القدم الوطنية حاضرة على الواجهة الإفريقية،، هنيئا للاعبين وإن شاء الله سنكمل المشوار على مستوى البطولة الوطنية وأملي أن نكون في المستوى المطلوب خاصة في ظل الإنتدابات الجديدة التي أقدمنا عليها».