جريمة شنعاء يعاقب عليها الله ويعاقب عليها القانون, جريمة اغتصاب آب لابنته القاصر13 سنة جريمة تقشعر لها الأبدان هتك عرض طفلة و ما يسمى زنى المحارم . الحكاية بدأت بمداعبات بين الأب و ابنته لتتحول إلى اغتصاب و هتك للعرض، فكيف للأب طبيعته البيولوجية هي حماية ابنته من أي مكروه يصيبها يصبح في لحظة هو مهتك عرضها و مغتصب طفولتها . طفلة جعلها الخوف و التهديد تنساق لرغبات الأب لتحول مغتصبة ، لكن هدا الخوف لم يدم طويلا حيث ان الفتاة قررت إخبار والدتها و هده الأخيرة و بعد صدمة و الم كبيرين تقدمت إلى السلطات المختصة قصد إنصافها و إبراز حقها و جعل هدا الأب عبرة لكل من لا يعتبر . لكن هده الأم لم تجد الادن الصاغية أللتي تمد لها يد المساعدة . فمهما كانت عقوبة هدا الأب فإنها لن تشفي غليل الأم المكلومة و الطفلة التي دمر مستقبلها و اغتصبت براءتها . ملاحظة لقد توصلت جريدتنا بشكاية من طرف ام الطفلة.