معرض فنانون أجانب غير مشهورين ينظم رواق فان - دوك بالرباط، من فاتح غشت إلى 14 شتنبر المقبلين، معرضا جماعيا تحت عنوان "فنانون أجانب غير مشهورين والاستثمار الممكن"، يشارك فيه فنانون من روسيا وتونس وبلجيكا وفرنسا وانجلترا وكولومبيا وإسبانيا وألمانيا. ويشارك في هذا المعرض كل من كينادي فاسيكوف، صونيا كركوري، ليتيسيا دولطرومون، لويس دوطيريف، جان بيرنارد ياكيان، جان كلود فوريث، بيرتراند كلافو، كابرييل بوازيل، لويز كارا، ديديي شنو، روجي دافيس، كريستينا طوريس، جان كلود لافيت، لويس إيسطيبان بولو، جيرار بيسيير، إيزابيل أوبري، ماري بيير فليشي، فرانسيسكا بريندا ومانويل مونطيرو. أيام المغرب بالبيرو تحتضن مدينة ليما بالبيرو الأيام الثقافية الخاصة بالمغرب التي تنظمها سفارة المغرب بالبيرو ودار الآداب البيروفية على مدى شهر . وتم افتتاح هذه الأيام الثقافية معرض "نماذج من الصور الفوتوغرافية.. المغرب البيرو: صور ولقاءات" للمصور الفوتوغرافي البيروفي دانييل رتييري. ويعرض المصور الفوتوغرافي في هذا المعرض صورا لأسواق المغرب وساحته ومدنه العتيقة بأبوابها الخشبية ونوافذها وشرفاتها، فضلا عن صور تمثل مختلف المناظر الطبيعية من صحراء وشواطئ و جبال تتشابه إلى حد كبير مع المناظر الطبيعية للبيرو. وتتضمن الأيام الثقافية برنامجا مكثفا ومتنوعا يروم تقديم نماذج من الثقافة والإبداع المغربيين لساكنة العاصمة البيروفية ، حيث سيتم عرض أفلام سينمائية مغربية.. واعتبرت سفيرة المغرب بالبيرو، أن افتتاح هذه الايام الثقافية بقصيدة "دين الحب" للشاعر الأندلسي الصوفي الكبير ابن عربي هي رسالة حب وأخوة ما بين المؤمنين من ديانات الإسلام والمسيحية واليهودية "الأمر الذي يعطي رمزية لهذه الأيام التي تبرهن على روابط الصداقة والأخوة التي تجمع الشعبين المغربي والبيروفي". وأضافت عواد أنه "ليس هناك أفضل من هذا الشهر الفضيل الذي يعتبر شهرا مقدسا وروحيا لدى المسلمين لتنظيم هذه الأنشطة الثقافية". وقالت "حاولنا إجراء حوار بين العناصر المغربية والعناصر البيروفية والجمع بينهما بطريقة منسجمة" ، معتبرة أن عينة الصور الفوتوغرافية التي تعرض في إطار هذه الأيام تظهر كيف " تتوحد ثقافتنا و تترابط ". وأشارت إلى أن المعرض الذي يحمل عنوان "صور ولقاءات" وهو عبارة عن صور التقطها المصور الفوتوغرافي دانييل رتييري بالمغرب والبيرو "تذكرنا بالتشابه الكبير الذي يجمعنا" . يسرا تشارك في الاحداث السياسية بمصر اعتبرت الفنانة يسرا أن السر في مشاركتها في الأحداث السياسية في مصر ، يعود الى أنه « من الصعب ان ينفصل الفنان عن الواقع الذي يعيشه وبالتحديد في ظل الظروف التي تمر بها بلدي مصر، لهذا قبل كل شيء أتابع كل التطورات بدقة ولن أتردد في أي موقف يستوجب مشاركتي فيه، ولهذا دائماً أكون في الشارع وفي المظاهرات التي تحدد مصير ومستقبل بلدي».