مقهى للدمية «باربي» تفتح أبوابها للزوار في طايوان فتح مقهى للدمية باربي أبوابه في العاصمة الطايوانية تايبي وحفلت قائمة المشروبات باللون الوردي وبصور للدمية الأشهر في العالم. ويمكن لمحبي الدمية باربي تناول الوجبات الخفيفة والحلوى التي تحمل شعار باربي على مناضد ومقاعد زينت بتنورات باربي الوردية وأزيائها المميزة. وقال هنري تشيو رئيس شركة سينالكو تايوان المحدودة ومالك المقهى كل فتاة صغيرة تملك دمية باربي, أو تحلم بأن يكون لديها باربي, ونحن نريد أن نحول أحلام الصغيرات الى حقيقة وبناء عالم خيالي لهن. وفتح المتجر أبوابه الأربعاء الماضي بعد سنوات من الإعداد واستثمار أكثر من 50 مليون دولار طايواني (7.1 مليون دولار أمريكي) وهو الأول من نوعه الذي تجيزه شركة ماتل التي تصنع الدمية باربي. وأثنى رواد المقهى عليه كثيرا وقالت شياو يو وهي ربة منزل تبلغ من العمر 30 عاما أثناء زيارة للمقهى «أشعر أنني دمية باربي في عالم خيالي. أشعر كأني أميرة.. إنه مفعم بالأحلام». وقالت هي تشيا لينج 28 عاما التي تعمل في التسويق، قائمة المأكولات والمشروبات مصممة لإظهار عدد السعرات الحرارية في كل طبق. حتى يمكن للعاملات من أمثالنا الأكل والشعور بالرشاقة والصحة مثل باربي. التخلي عن كلب بسبب سلوكه الشاذ أثار إرسال كلب إلى مركز للتخلص منه، ضجة كبيرة في أميركا، لأن الدافع وراء ذلك لم يكن إزعاجه أو مرضه، وإنما «مثليته»، وكان ل»فيسبوك» الفضل في إنقاذه. وأفادت وسائل إعلام أميركية، أن مأوى للحيوانات في تينيسي لجأ إلى موقع «فيسبوك» في مسعى أخير منه لإنقاذ بعض الحيوانات لديه، لكن قصة الكلب «إلتون» كانت الأكثر لفتاً للانتباه إذ أن دافع تخلي مالكه عنه كان «مثليته» وفقاً لوكالة يو بي آي. واستجاب أكثر من ألف شخص على ما نشر، وساهمت حملة في إنقاذه من الموت وها قد وجد منزلاً عند طبيبة حيوانات في مدينة جاكسون الأميركية، والتي أكدت انه ودود جداً بالرغم من انه يخاف من كل شيء تقريباً.