علم موقع "الأول" أن الملياردير محمد الركني الذي عثر عليه اليوم قتيلا بمنزله في مدينة أسفي، لم يقتل وإنما انتحر بواسطة بندقية صيد في ملكيته. وأرجعت المصادر السبب في الانتحار إلى كون الملياردير الركني كان موضوع حكم بأداء 300 مليون سنتيم في قضية تتعلق بالتزوير واستعماله. وقد عثر رجال الأمن على ورقة بجانب جثة الضحية يشرح فيها دوافع انتحاره.