اقدمت مسؤولة التواصل بمهرجان تيمتار على إهانة عدد من الصحفيين أمام الجميع بدعوى مخالفتهم لأوامرها، كما بدت في الفندق وهي تراقب حركاتهم وسكناتهم، وتتوعد من خرج من الندوة. هذا وتخير المسؤولة المذكورة عددا الصحفيين على البقاء في القاعة حتى انتهاء الندوة الخاصة بالفنانين المشاركين في المهرجان، أو حرمانهم من شارات الدخول في الدوارت المقبلة. ومن صدف الظاهرة الغريبة أن المسؤولة المذكورة عمدت إلى اعتراض سبيل حتى من رن هاتفهم في القاعة وخرج للرد على مكالمته، ظانة منها أنهم من المغادرين، كما صرخت في وجه آخرين لم يتمكنوا أصلا من الحصول على شارات الدخول للأمسيات واعدة إياهم بهذه العبارة " واخا حتى العام الجاي وتشوف ".