بعد فضيحة السفير الليبي في بلجيكا وتورطه في قضية التحرش الجنسي بخادمته المغربية فاطمة التي حلت ببروكسيل مطلع سنة 2012، وتعمل في مقر إقامة السفير الليبي الدبلوماسي ضمن طاقم الخدم منذ 2013. حسب ما أوردته صحيفة "لا كابيتال" البلجيكية. جاء الدور هذه المرة على السفارة الموريتانية بأحد الول العربية حيث وجهت فتاة مغربية تشتغل في سفارة مورتانية اتهامات مباشرة للمستشار الثاني في السفارة بالتحرش جنسيا بها وتقديم وعود لها بعدم طردها من العمل إن هي كتمت الواقعة.