سقط أشخاص كانوا ينتظرون وصول فدية من أجل إطلاق سراح الفتاة التي اختطفوها بعدما كللت عمليات اختطاف سابقة بالنجاح في قبضة العدالة. بعدما توصلت مصالح الأمن بشكاية حول تعرض فتاة للاختطاف، ومطالبة الخاطفين بمبلغ 30 ألف درهم للافراج عنها. وأشرف على عملية التفاوض مع العصابة ابن خالة الفتاة المختطفة، الذي لم يكن زعيم العصابة يعلم بأنه دركي، فاستدرج الخاطفين وأسقطهم في قبضة الأمن.