أقدم المجلس الجماعي لأسرير بتواطؤ مع السلطة المحلية على جريمة أخلاقية في حق تاريخ منطقة تكنة الديني والثقافي ، حيث عمد إلى تزوير تاريخ زاوية الشيخ مولاي أحمد في شخص مؤسسها المذكور ، فقصد محاباة إحدى عضوات المجلس من أجل الحصول على عائدات الهدايا والهبات تم تغيير اسم الزاوية إلى اسم أبيها الشريف مولاي البشير بعد أن كانت معروفة لدى الجميع بزواية مولاي احمد وخاصة من طرف السلطة الوصية. وقد استنكر بعض أحفاد الشيخ مولاي احمد هذه الممارسات المشينة ، مطالبين بفتح تحقيق في الموضوع ، ورد الاعتبار لمقدمها مولاي رشيد بن مولاي احمد الذي تم تهميشه من طرف المجلس الجماعي والسلطة المحلية . وهذه صورة لشجرة مقدم وشيخ الزاوية المذكورة: