لا تزال حرب الريف التي استخدم فيها الإسبان أسلحة كيماوية محظورة ضد السكان في عشرينيات القرن الماضي تثير جدلا واسعا. وتسببت الأسلحة في إصابة سكان الريف شمال المغرب بأكبر نسبة سرطان في البلد. وترفض إسبانيا الاعتراف باستخدام أي أسلحة محرمة دوليا ضد أمازيغ الريف بقيادة الزعيم عبد الكريم الخطابي.