المستشار الملكي عبد اللطيف المنوني ووزير الدولة المكلف بحقوق الانسان مصطفى الرميد ، لكثيري المندوب السامي في المقاومة وجيش التحريرمن بين الذين منعوا من طرف المسؤولين عن البروتوكول الملكي من دخول القاعة بعدما سبقهم اليها الملك محمد السادس لالقاء خطبته . مصادر مطلعة كشفت بالإضافة لهؤلاء فقد تم منع مسؤولين في الدولة و برلمانيين من دخول قاعة الجلسات التي القى منها الملك خطاب افتتاح السنة التشريعية بسبب تاخرهم في الحضور كما حدده بلاغ الديوان الملكي في حدود الخامسة مساء. هؤلاء كلهم تابعوا الخطاب من خارج القاعة.....