أضحى هذا العدل (م.ع) موضوع العديد من الشكايات من طرف العديد من الضحايا.إلا أن المثير في القضية هو هذا العجز الذي تظاهر ت به جميع الهيئات القضائية بتطوان، بحيث رغم تقدم ضحايا هذا العدل بشكاياتهم وعرضها على الهيئات القضائية المختصة الكل بهذه المؤسسات يتحجج بكون القضية ليس من اختصاصاته؟؟؟ بل الأدهى من ذلك هناك من الضحايا من راسل وزارة العدل و الحريات ولم تتحرك بعد أي مسطرة قانونية ضد هذا العدل؟؟مع العلم أن عنوان مكتبه بمدينة الفنيدق معروف وعنوان إقامته أيضا معروف إلا أنه بالنسبة لضحاياه فهو مختفي عن الأنظار أما بالنسبة للجهات الأمنية فهو معروف أين يختفي ومتى يعود إلى سكناه و متى يغادرها. لكن السؤال الذي يتبادر لذهن ضحاياه هو هل هناك من جهة توفر له الغطاء ؟.