م سيتم ربح الوقت لتنصيبه على رأس إحدى المصالح بالجهة؟؟؟؟؟؟؟؟ كما كتب في أكثر من مقال عن موضوع سرقة الماء والكهرباء من طرف مدير مدرسة أحمد مكوار لكن للأسف الشديد وبالرغم مما كتب تأبى بعض الجهات إلا أن تتستر وبشكل مفضوح على هذه الجريمة النكراء التي تعتبر دون شك إهدارا للمال العام وخيانة للأمانة ففي الوقت الذي كان من المفترض أن تتحرك المسطرة القانونية على وجه السرعة لكشف الحقائق كل الحقائق دون لف ولا دوران ومعاينة الوقائع على أرض الواقع وكشف المستور وإماطة اللثام عن الإهدار المفضوح للمال العام من قبل رئيس مؤسسة لم يكن يؤدي إلا دريهمات قليلة كفاتورة استهلاك للماء والكهرباء لأشهرعديدة أو لسنوات لا ندري ،لا نجد شيئا من ذلك بل نجد التماطل والتسويف رغم كون الفضيحة قد أثيرت ما يقرب السنة وعلى موقع كلامكم بل أكثر من ذلك نجد من حاول تلجيم وإسكات المساعد التقني الذي فجر القضية وقام بتهديده وترهيبه لثنيه عن قول الحقيقة وبما يكفي من الأدلة القوية التي تثبت تورط المدير في السرقة بالرغم من محاولة بعض الأطراف إخفاء معالم السرقة بعد أن تم تكليف المساعد التقني إلى مؤسسة أخرى باعتباره شاهد عيان رقم 1 في القضية بإيعاز طبعا واستشارة مع من يبحثون عن المخارج لإنقاذ الغريق الذي لربما لن يغرق لمفرده وفي هذا إشاره قوية على أن هناك من يحن لزمن الفساد والإفساد وحماية الفساد وأزلامه بالرغم من الشعارات القوية التي ترفع لم يقف الأمر عند حد التماطل والتسويف بل المتتبع يلاحظ أن هناك من يعمل على ربح الوقت لترقية السارق حتى يتم تنصيبه في منصب مهم خاصة ونحن هذه الأيام أمام إجراء المقابلات لاختيار من يشغل رؤساء المصالح والأقسام بالجهة وأن المعني تم اختياره أثناء دراسة الطلبات وهو ما يحمل أكثر من سؤال فهل قطعنا حقا مع زمن الفساد لا أدري أبو أيمن متى تفرج أكاديمية الجهة الشرقية عن تقريرها بخصوص سرقة الماء والكهرباء من طرف مدير مدرسة أحمد مكوار أم سيتم ربح الوقت لتنصيبه على رأس إحدى المصالح بالجهة؟؟؟؟؟؟؟؟ كما كتب في أكثر من مقال عن موضوع سرقة الماء والكهرباء من طرف مدير مدرسة أحمد مكوار لكن للأسف الشديد وبالرغم مما كتب تأبى بعض الجهات إلا أن تتستر وبشكل مفضوح على هذه الجريمة النكراء التي تعتبر دون شك إهدارا للمال العام وخيانة للأمانة ففي الوقت الذي كان من المفترض أن تتحرك المسطرة القانونية على وجه السرعة لكشف الحقائق كل الحقائق دون لف ولا دوران ومعاينة الوقائع على أرض الواقع وكشف المستور وإماطة اللثام عن الإهدار المفضوح للمال العام من قبل رئيس مؤسسة لم يكن يؤدي إلا دريهمات قليلة كفاتورة استهلاك للماء والكهرباء لأشهرعديدة أو لسنوات لا ندري ،لا نجد شيئا من ذلك بل نجد التماطل والتسويف رغم كون الفضيحة قد أثيرت ما يقرب السنة وعلى موقع كلامكم بل أكثر من ذلك نجد من حاول تلجيم وإسكات المساعد التقني الذي فجر القضية وقام بتهديده وترهيبه لثنيه عن قول الحقيقة وبما يكفي من الأدلة القوية التي تثبت تورط المدير في السرقة بالرغم من محاولة بعض الأطراف إخفاء معالم السرقة بعد أن تم تكليف المساعد التقني إلى مؤسسة أخرى باعتباره شاهد عيان رقم 1 في القضية بإيعاز طبعا واستشارة مع من يبحثون عن المخارج لإنقاذ الغريق الذي لربما لن يغرق لمفرده وفي هذا إشاره قوية على أن هناك من يحن لزمن الفساد والإفساد وحماية الفساد وأزلامه بالرغم من الشعارات القوية التي ترفع لم يقف الأمر عند حد التماطل والتسويف بل المتتبع يلاحظ أن هناك من يعمل على ربح الوقت لترقية السارق حتى يتم تنصيبه في منصب مهم خاصة ونحن هذه الأيام أمام إجراء المقابلات لاختيار من يشغل رؤساء المصالح والأقسام بالجهة وأن المعني تم اختياره أثناء دراسة الطلبات وهو ما يحمل أكثر من سؤال فهل قطعنا حقا مع زمن الفساد لا أدري