مسؤول عن الحزب الاتحاد الاشتراكي المغربي ورئيس ما يسمى ب فدراليات الجمعيات المغربية بإسبانيا يستحمر أصدقاءه في الحزب بصور وهو يتناول وجبة غذاء مع اصدقائه في الحزب الاشتراكي الكطلاني ، وما أشار إليه صاحب الصورة هو -النقاش وتبادل الأفكار مع الجالية المغربية بالمطعم الذي تناولوا فيه الوجبة أين هم الجالية وما هو دوركم في تمثيل الجالية وما الهدف من هذه الضجة الغذائية بأكلتها (الكسكس) الكل يجري على رغيفه ولكنه (الرغيف) بدوق أصحاب المال والمناصب ، هناك من يتظاهر من أجل نصرة القدس والآخر يتظاهر من أجل وجبة عشاء وغداء وكل في فلكه مرتاح ولا حياة لكن تنادي يا مهاجر يا مغربي يمشون على اسمك ويتراشقون ، ليست الحجارة ومعناه يتراشقون المناصب والبروجيات مع الراعي الأول في رقعة الملعب داخل المملكة المغربية لينعموا بالتحلفات وتسويات الأوضاع من مقام إلى مقام ورفع في درجة الجاه ولا مجال لك يا مهاجر في تحسين وضعيتك غير أصحاب الانسانية ألا وهي تلك الدولة التي تستضيفوننا وتعتني بنا وتعطي كل واحد حقه ، فما الذي يؤلمكم وأين هو الوجع بالضبط ولا مفر منه بحيث تصرخون و تسارعون والكل يجري على هواه باسم الجالية ولا أنتم لها معنييون بل لمصالحكم تتسارعون الجالية بخير لأنها بيد أناس يعترفون بالحقوق والواجبات القدس بالف خير ولا داعي لكم من اشهار ولا صور ولا بلاغات ولا تسجيلات بالقدس أناس هم المرابطون وفيها خير الناس للدفاع عنها .