10 نوفمبر, 2016 - 11:08:00 تسع سنوات سجناً نافذاً هو ما قضت به محكمة إسبانية في برشلونة ضد المهاجرة المغربية سميرة يادو التي حاولت الالتحاق رفقة طفلها الصغير ب"داعش"، وجرى اعتقالها بتركيا في 2014. ونقلت وكالة الأنباء الإسبانية "EFE" أن المحكمة قررت الحكم عليها بالسجن النافذ تسع سنوات، لكونها أرادت الالتحاق مع ابنها ذو الثلاث سنوات بتركيا ومن ثمة بتنظيم الدولة في العراق والشام. وكانت الأم قد اعتقلت في 2014، على الحدود التركية بعدما أبلغ زوجها عنها مشيرا إلى أنها تنوي الهرب بابنها الذي تثبت له الجنسية الإسبانية. وكانت المهاجرة المغربية تنوي الالتحاق ب"الكتيبة الخضراء" التي تعد إحدى أهم الكتائب التي تضم القادمين من أوربا في تنظيم "داعش".